|
لن أكتب المد
ولن أكتب الجزر
مادمت أسكُنْ سكونَ الدهْشَهْ
بي من الكلمات أفواجاً ولكن !
تزاحمت على مخرجي ولم تخرج منها كلمة واحدة
كانت معي في مسرحٍ إسمه هيامْ
مظلم ولكن كان عشقي سراجا
ظلامة اللي حاجبٍ كل الآنام
ماشوف الا هو وانا له ملاجا
متميزين وجمهرو الناس لعظـــام
جمهور مع بعضة بخفته تناجى
وهو شاف جمهوره ومثّل بإحكام
وأنا ولالي بالجماهير حاجا
إن غاب عن حلمي حلفت اني مانام
وإن غاب عن واقع بنوم الخماجا
المسأله ماهي بنشر وإعلام
المساله جمر الغظى بي لاجا
وخطط على قتلي 00 في مشهد ختام
أثرة لقى بدمي لـ حقده علاجا
مديت يدي عون وجمهورها قام
وراحت تحييهم وأنا ابغى الخراجا
اثرة طلع مثلة مثل خبث الاورام
وأثري بحبي منعمي ولاحراجا
انا تجرعت السعد كله احلام
وأنا غرست الحب بأرض العجاجا
رائد النايف
فيض اللحظة
واعتذر منكي
أنفاس ديمة
تنفسي لنتنفّس من حرفكي ومنكي
مُ ـبدعة وكثيرة الغياب
حتى العطشْ
إنتظرناكي ولانتمنى ان ننتظر أخرى
سأعود لارى مدكي وجزركي
قد اجد مداً يصلني ببحركي
أوجزراً يجرفني لـ / شواطؤكي
رائد النايف
كان هنا
يطرب
العرض الشجري
