حائره.....بحاجه لمواساه

[وعد مجروح]

السلام عليكم....
انا بصراحه في وضع ضايع....ماادري شلون ابدأ..بس مشكلتي يمكن تشوفوها سخيفه....لكن انا تعبت...ومحتاجه لأي كلمه تواسيني..وراح اقولكم ....واتمنى تساعدوني...
طبعا كلنا نعرف ان في النت تصير صداقات كثيره...وتعارف..واحيانا حب..
وانا من طائفة اللي طاحوا بالحب...واللي حبيته يبادلني نفس الشعور وانا واثقه من حبه لي(لا تسألوني كيف عرفت)..المهم صار لنا فتره مع بعض..وصارت بينا مشكله بسيطه..لكن تطورت لما دخل اخو حبيبي بالنص..خرب بينا..ولأنه يدخل بايميل اخوه(اللي هو حبيبي) صار يتحرش يبي يكلمني وطبعا لما رفضت...صار يهدد..ونفذ التهديد ...وصار يفتري كلام..وللأسف حبيبي كان زعلان مني على سالفه بسيطه...والموضوع الحين تعقد اكثــــر...ومو عارفه كيف اراضيه..او حتى كيف اوصل له..لأنه مايدخل على البريد ويشوف الرسائل...وانا والله تعبت....وهالايام فترت امتحانات ..وانا مو قادره اركز بالمذاكره..ولا قادره انام ...او اتفاعل مع اي شئ..احس اني ضايعه ..تايهه..ومالقيت غير اعضاء منتداي...اشكي لهم..همي..
بليييييز....انا محتاجه لحل....لأني بديت افكر انتحـــــــر...وارتاح....


#x

[الم وامل]

السلام عليكم اختي وعد مجروح
انا اعتقد انك تبعدي احسن انا عارفه انه صعب عليكي لكن الحب الي كله مشاكل البعد عنه احسن وصدقيني حب النت مو حب هو على اساس كان داخل اي بنت يشوفها راح يكلمها ما خصصك انتي . المهم لايتعلق قلبك زياده نصيحه من اختها لاختها يحبك؟؟؟ وش نهاية هالحب؟ زواج ؟ مافي وانتي ما تدري كم وحده قلها الكلام الي قلك هو المهم عيوني حاولي انك تبعدي ماتبي زواج اوكيه ايش نهاية هالحب حااااااولي البعد

اختك المخلصه
الم وامل

[بقايا جروح]

وعد مجروح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا المشكلة غير تافهة أبدا ومشكلة كبيرة وتبرق منها بروق الخطر ..... ومعاني النهاية المؤلمة

إن ا لعلاقة عبر الإنترنت أو غيره لها حكم المقصد والغاية منها، فإذا خلت من المحرمات

كالصداقة بين الجنسين، والعلاقات العاطفية، والكلام الفاحش، والتعاون على المحرمات

فلا حرج فيها.

بل تكون حسنة إذا كان فيها إعانة على الخير والمحبة في الله والتعاون
على البرامج الدعوية والعلمية والتناصح والسؤال عن أحوال المسلمين وتقديم الخير لهم
. فهذا مما ينفع المسلم.


ومشكله الانترنت الكبرى أن
نسبة كبيرة من الداخلين إلى الإنترنت يستخدمونها لأغراض سيئة من المحادثات بين الشباب والفتيات
وغير ذلك مما يجر وراءه من فساد عظيم وأخطار جسيمة.

إنى أخاطبك بأنك الفتاة الحصان الرزان الطاهرة العفيفة. فتاة ولدت من أبوين فاضلين، وعاشت في بيت محافظ تستيقظ وتنام وتغدو وتروح وهي تسمع الدعاء لها بالستر والعافية.

ولكنك مع فتن العصر وصوارفه، ومع الغربة الكالحة بدأت تنظرين ذات اليمين والشمال وتلتفتين إلى الوراء

فإستخدمتي الانترنت لتخاطبي شابا لم تعرفيه إلا من كلامه وتنتظرينه لينسخ من ذاكرتك كل صور البراءة والعفة لتتراءى أمام ناظريك مظاهر السفور والعلاقة المحرمة

فتعيشين في دوامة من الصراع فتسمع تارة هذا الصوت النشاز الذي يدعوك إلى الارتكاس في الحمأة والتخلي عن كل معاني العفة.

وتسمعين أخرى الصوت الصادق يهزك من داخلك هزا عنيفا ليقول لك رويدك فهو طريق الغواية وبوابة الهلاك، وتتصارع هذا الأصوات أمام ناظريك وتتموج هذه الأفكار في خاطرك

إنك تؤمنين بالله واليوم الآخر حق الإيمان .... وتعرفين الجنة والنار وتؤمنين بالحلال والحرام، ولكن الصراع مع الشهوة قد رجح لغير كفتها

أختي قبل فترة قرأت بعيني رسالة عتاب على جفاء صديق لم يستقبلها بالأحضان واعتذر عن مبادلة القبلات فعاشت الفتاة جحيما لا يطاق لتكدر خاطرها و كان لا يزول عنها الهم إلا بسماع صوته.

نعم قرأت تلك الرسالة التي سطرتها أناملها لصديق السوء.

والرسالة الأخرى التي كانت من شاب لم يدرك قيمة عمله ومهنته وما استؤمن عليه فسطر رسالة غرام مكتوبة بالآلة الكاتبة وعلى ورق رسمي ليرسلها إلى صديقته.

وسمعت الرواية عن مكالمة هاتفية تفيض عاطفة وقد علا نشيج الفتاة بالبكاء وهى تسمع التهديد بالقطيعة واختيار البديل فصاحبها يعرف عشرين فتاة غيرها سيختار أوفاهن له، وما أبعده عن الوفاء !!

إنها صور كثيرة يا أختي لا أظن أنك لم تسمعي بها أو ربما عايشتيها مع صديقتك

فلنكن صرحاء صراحة منضبطة بضوابط الشرع وواضحين وضوحا محاطا بسياج الحياء والعفة لتكون خطوة للتصحيح ونقله للإصلاح

وهاهنا لن أتحدث عن الأسباب وتحليل الظاهرة إنما هي دعوة عاجلة للمراجعة وإعادة الحساب.

أريد أن أقول لك في هذا الرد إنها دعوة أرفع بها صوتي لكل فتاة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تعود إلى طريق الاستقامة والصلاح

وأن تسلك الطريق التي خلقها الله عز وجل من أجله واختارها سبحانه وتعالى لتكون سائرة عليه، ولتكون أما للأجيال.

لقد رأيتيه في السوق وعند بوابة المدرسة وسمعت صوته عبر جهاز الهاتف وربما التقيت معه وسمعت الألفاظ المعسولة والكلمات التي تسيل رقة وعاطفة مصحوبة بالأيمان المغلظة على صدق المحبة وعمق المودة

وقد تكون يده قد خطت رسالة لك تفيض بمعاني العشق والغرام. وربما دار في خاطرك أن هذا زوج المستقبل.

أختي وعد الجروح

بعيدا عن العاطفة وعن سرابها الخادع كوني منطقية مع نفسك واطرحي هذا السؤال ماذا يريد ؟ ما الذي يدفعه لهذه العلاقة ؟

إن الصراحة خير من دفع الثمن الباهظ في المستقبل ماذا يقول لزملائه حين يلتقي بهم ؟ وبأي لغة يتحدث عنك ؟


إننى أجزم أنك حين تزيحين وهم العاطفة عن تفكيرك فستقولين وبملء صوتك إن مراده هى الشهوة والشهوة الحرام ليس إلا.

ألا تخشين الخيانة ؟ أترين هذا أهلا للثقة ؟ شاب خاطر لأجل بناء علاقة محرمة شاب لا يحميه دين أو خلق أو وفاء شاب لا يدفعه إلا الشهوة أولا وآخرا أتأمنينه على نفسك بعد ذلك؟

لقد خان ربه ودينه وأمته ولن تكوني أنت أعز ما لديه وما أسرع ما يحقق مقصوده لتبقي لا سمح الله صريعة الأسى والحزن والندم

لقد شاء الله بحكمته أن تكون المرأة ذات عاطفة جياشة تتجاوب مع ما يثيرها لتتفجر رصيدا هائلا من المشاعر التي تصنع سلوكها أو توجهه.

وحين تصاب الفتاة بالتعلق بفلان من الناس قرب أو بعد فأي هيام سيبلغ بها.

فتاة تعشق رجلا فتقبل شاشة التلفاز حين ترى صورته أو أخرى تعشق حديثه وصوته فتنتظره على أحر من الجمر لتشنف سمعها بأحاديثه.

وحين تغيب عن ناظرها صورته أو تفقد أذنها صوته يرتفع مؤشر القلق لديها ويتعالى انزعاجها فقد غدا هو البلسم الشافي.

بعيدا عن تحريم ذلك وعما فيه من مخالفة شرعية ماذا بقي في قلب هذه الفتاة من حب لله ورسوله وحب للصالحين بحب الله؟ ماذا بقي لتلاوة كلام الله والتلذذ به؟ أين تلك التي تنتظر موعد المكالمة على أحر من الجمر في وقت النزول الإلهي حين يبقى ثلث الليل الأخـير عن الاطراح بين يدي الله والتلذذ بمناجاته؟

بل وأينها عن مصالح دنياها، فهي على أتم الاستعداد لأن تتخلف عن الدراسة من أجل اللقاء به، وأن تهمل شؤون منزلها من أجله.

بل وما بالها تعيش هذا الجحيم والأسى فيبقى قلبها نهبا للعواطف المتناقضة والمشاعر المتضاربة.

إن هذا الركام الهائل من العواطف المهدرة ليتدفق فيغرق كل مشاعر الخير والحب والوفاء للوالدين الذين لم يعد لهما في القلب مكانة.

ويقضى على كل مشاعر الحب والعاطفة لشريك العمر الزوج الذي تسكن إليه ويسكن إليها.

وبعد حين ترزق أبناء تتطلع لبرهم فلن تجد رصيدا من العواطف تصرفه لهم فينشأون نشأة شاذة ويتربون تربية نشازا.

لقد خصك الله سبحانه وتعالى بهذه العاطفة والحنان وهذه الرقة وهذا التجاوب مع هذه المشاعر لحكمة يريدها سبحانه وتعالى

ليبقى هذا رصيدا يمد الحياة الزوجية بعد ذلك بماء الحياة والاستقرار والطمأنينة رصيدا يدر على الأبناء والأولاد الصالحين حتى ينشأوا نشأة صالحة

فما بالك تهدرين هذه العواطف لتجني أنت وحدك الشقاء في الدنيا؟ فتارة تشتاقين إلى اللقاء وأخرى تبكين خوف الفراق والأسى وأخيرا تضعين يـدك على قلبك خوف النهاية والفضيحة خوف هذه النهاية المؤلمـة التي أهدرت عواطفك وأهدرت أعز ما تملكين من أجل أن تصلي إليها

تفضلي بدقائق من وقتك وادلفي خطوات إلى مصلى الكلية أو المدرسة إن كنت صغيرة

إلى حيث يجتمع الصالحات وألقي عليهن نظرة عاجلة فإحداهن تقرأ القرآن والثانية تصلي الضحى والثالثة في مجلس علم وذكر.

في حين يتحلق غيرهن على موائد اللحوم البشرية. واحتفظي بهذه الصورة في الذاكرة.

وحين تعودين إلى المنزل وتستلقين على الفراش تفضلي على نفسك بدقائق فاسترجعي تلك الصورة وقارني بينها وبين فتاة تقف عند بوابة المدرسة أو أمام محل تجاري وهي تسارع خطاها وأنظارها في كل اتجاه هل جاء صاحبها أم لا؟ ثم هل يراكم من أحد؟

أو بين تلك التي تتصفح مجلة ساقطة أو تحملق أمام الشاشة أو تمسك بسماعة الهاتف.

بالله عليك أيهما أهنأ عيشا وأكثر استقرارا؟

أيهما أولى بصفات المدح والثناء تلك التي تنتصر على نفسها ورغبتها وتستعلي على شهواتها، وهي تعاني من الفراغ كما تعانين، وتشكو من تأجج الشهوة كما تشتكين. أم الأخرى التي تنهار أمام شهوتها؟


إنه لا مجال للمخاطرة :
قد يقود الفراغ وربما الفضول بداية المأساة :-
1– فإما أن : يعرف ذلك أحد الوالدين.
2- أو أن يتم اللقاء والفضيحة وتدمير المستقبل

إن الاقتناع بخطأ طريق الغفلة والممارسة الشاذة والسلوك المنحرف .
أمر أحسب أننا وصلنا اليه من خلال نقاشنا .. وإن لم تقتنعي أحسب أنه لابد أن تناقشيني وتردي على الموضوع .... ولكن بقي التردد في انهاء العلاقة.
بل الكثير يقتنع بحاجته إلى ترك تلك العلاقات الخطيرة ولكن هذا القرار الشجاع، الحاسم يقف المرء معه متردداً متهيباً.

لست أدري ما مصدر هذا التردد ؟ ما دام الاقتناع قد تكون لديك بخطأ الطريق وسلامة الطريق الآخر فما ذا تنتظرين ؟ إنه التخوف أحيانا من المستقبل، الذي لا مبرر له.

القضية باختصار ياأختي قرار جريء وشجاع تتخذينه وبعد ذلك يتغير مجرى حياتكِ تلقائيا ويهون ما بعده فهل تعجزين عن اتخاذ هذا القرار ؟

لا أخالك كذلك وأنت الفتاة الجريئة في حياتك كلها. واسألي من كن شركاء لكِ في الماضي، فاتخذن القرار، وسلكن طريق الهداية وأنهيت تلك العلاقات المحرمة

[mmx]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان الله اهدكي افضل هديه الى انسان يقترب من الهاويه
وهيه انه نشب الخلاف بينك وبين من تحبين بينك وبين الحبيب المجهول
فسارعي واقطعي هذه العلاقه وازيلي من جهازك هذا العنوان المشؤم
ولا تكوني من يتشبه باليهود والنصارى
فهم يقيمون علاقات مثل هذه وسرعان ما يبدلون ويغيرون كما يبدلون احذيتهم
فتقي الله في نفسك وباهلك
ولا تجلبي لهم العار بمثل هذه العلاقه المحرمه
تحياتي لكي واتمنى ان تنهي هذه العلاقه باسرع وقت
اخوكي
ابو عرب

[نوى القلب]

السلام عليكم
وياختي اسألي نفسك اولا انك تحبيه بصدق وهو يحبك بصدق وبعدين ضحي على شأنه اذا كان يحبك والله ثم والله ياختي اني اتمنى اني في مكانك لكنت ضحيت بكل طريقه لا أصل اليه حتى ولو كان الثمن عمري وحياتي

[الى ما]

أختي الغاليه : ودي لو أقدر اتمنى واشيل همك لأني فعلا ياما جربت هالموضوع فراح يكون عندي تقبل لمثل هالمواضيع والله ضاق صدري يوم سمعت موضوعك خاصة اني الحين الحين بكلاس الحاسب بالجامعه والله ان الدكتور يتكلم الحين ويشرح ....
عموما مو مهم..... نصيحتي لك اتبعي هالمثل ( اللي يشوف مصايب الناس تهون عليه مصيبته ) صدقيني نفسي القى اللي قال هالمثل عشان ابوس رجوله ... انا وانا اخوك عندي مصيبه اكبر من اللي عندك اقريها يمكن تهون عليك مصيبتك http://www.al-wed.com/vb/showthread....threadid=40194 خشي هالرابط وتعرفين وش نهاية موضوعك لو ان حبيبك زي ماهو يقول (لو وفا لك يعني مو اكيد ) وصدقيني راح انتظر رأيك بمشكلتي ورأيك فعلا بيكون مهم بالنسبه لي.......... الموضوع في نفس هالمنتدى (فرجت وكنت اظنها لا تفرج) اخوك الى ما يقول لك صدقيني انه ماشي بحياته ما عنده مشاكل وانتي اللي بتشيلينها لحالك وتروح دراستك وصحتك وبكذا كل شي في دنيتك ضاع لا لا لا يا وعد انتوا يالبنات مو ضعاف للدرجه هذي ارجوك كوني اقوى من كذا وأكثر بعد وأثبتي بدراستك وقوتك انك انسانه لك حق تعيشين بالدنيا مثل غيرك عيب يكون مستقبلك بيد واحد مثل أخينا لا تزعلين (بس هذا هو يبي يدمرك ) ........

اسمعي الكلام النصايح زمان كانت تنشرى بالفلوس والحين الواحد يترجاك وتسمعين نصيحته ............