" أيَّ لحن يبعثُ المطر "
كنّا نغنّيها..
في مكانٍ كان يجمعنا
ونلحّنها..على صوت المطر..
كنّا
نعم كنّا..
ولكن عصفتْ بنا رياح الحياة
وغيّرت أشياء كثيرة بدواخلنا..
أتحسّرُ كثيراً عندما أتذكّر
تلك الإبتسامة الوردية
والعيون البريئه
آآآآآه..للذكرى
وآآآآآه للزمن...!!
: