اريد سؤآل
هل لو كل منا يعيش منفردااااا
هل نزلت التعاليم الدينينة ؟؟؟؟؟وهل كانت القيم الاخلاقية ؟؟؟؟وهل كانت الاعراف نبيلة السامية؟؟؟
وهل كان وجد الشذوذ؟؟؟
اخي ومن وجهةنظري
العلاقة التي تصلك بالرب هي العلاقة مع الآخر
فلايهم هنا الحرفيات ان تأتيه من الشمال ام من الجنوب ام مع هبوب العليل
ام تشربه مع العزب الرقراق
بل ان تكون نيتك صافية تجاهه ان لا تحمل ازدواجية في تعاملك معه
ان تضعه كما تضع نفسك وتعامله كما تحب ان يعاملك الآخر
كل شي دخيل على النفس الانسانيه يمر بمراحل وانا لا أحب التــرميز اكثر من فك التــرميز . لا يوجد شيء بلا مقابل ؛ و هذا المقابل إن لم يكن على قدر كافي من التفاعل والتفاني لدفع الضالة فالأشياء إذن ليست ذات قيمة ! ؛ لولا أن هناك أشيــــاء غامضة ؛؛ اقول قلة المرونه والتعامل معها بلياقه وحس جمالي يفقد الحقائق مذاقها ولربما أطـــار من رؤوسنا هيبة العــقل أو لنقل نعمة العــقل ؛وازدواجية الأمور مع بعضها شي بدهي لولا ذالك لما أصــبح لسلعة معينــة جانبا تسعيريا وآخر ترويجيا وآخر توزيــعيا ..؛؛ ولكــن من الســعة تضــيق الحاجات .
أعتقد أن اكــثر المسائل متممة لبــعضها ؛ فإن لم تكن هناك معصية لما نزل من السماء كتاب ولم لم ينزل من السماء كتاب ..ما كانت هناك معصــية ؟ ولنعــود لفك التــرميز ونــقول أن هناك إختلافات في فروق التفكير بين ذوي الهامة الواحدة ؛؛ ما قلنا شي ؛؛! ولكن كيف علينا أن نوطن أنفســنا على مزج ما جاءت به التشاريع السماويه و إشباغ الرغبة لدينا؛عوضا عن إملاءات الغير !!
هل سنصل إلى الهــدف المنشــود ؟
أرى انها مسألة في غاية الصعوبة ! وهذه جملة لم تكن صالحه إلا في هذا الوقت الذي تقرأين فيه ما تشاهدين ؛ وإلا لما قلت مع الأخذ بالإعتــبار ( قــلة الأدب ) قد أقحم نفسي بشي لست على داريه به .. ولكنني أشــعر به كثيرا .
يجيب علينا تشخيص ذواتنا .. وأن ندركها -جيدا - قبل أي شيء آخر (من نكــون .. وماذا نفعل .. ولماذا نفعل ..؟؟ ) لا أنظر للأمور بسوداوية ولكنني أمقت الأدله التي لا تحتاج لإكتشاف آخر ..
وربما يكفيني أنني كل يوم اكتشفني أكثر من السابق فلسان الغــير مهما أصــاب في شيء سأعلم يقينا أنه لن يخطئ في شيء يصفعني به علانية ربما قد تكون أموره على عواهنها ‘ ولكنها رميه من غير رامي . جاءت بإعتراف مسبق .
( العلاقة التي تصلك مع الرب هي التي تصلك مع الآخر )
جميل ما قلت ؛ ولكن المشكله لا زالت تكمن في عدم تقبل الفكــره لدينا لا وصول الهدف عينه
قال رجل محدثا ً لآخر .. : إن سألك أحــد هل تحب الله ؟ فأصـــمت ! فإنـــك إن قــلت : لا ؛ هلــكت وإن قــلت : نعــم فلــربما آثرت رضى الله بغــضب الله !!
ريما على ذات المنوال ما هو على لســان الشاعر ( تــعصي الإله وأنت تظهر حبه ..إلخ) عموما
شكــــــــرا لك وجه القــمر ؛ هناك اختزالات كثــيره نضطر لها ؛ لا يجعلنا نعــيد سـردها إلا مسعف !
أجدني تائهه هنا وأجدني أتقدم بخطى متردده
وأجدني عاجزه عن رسم بياني لتسلل الأفكار هنا
وكنت أتوقع بأن أخرج دون تعليق كما في المرات السابقه
ولكن في هذا الصباح وجدت نفسي مستدركه لماتريد قوله
فهنا الزبده
هل تحـبُ العبـورَ إلى الآخرينَ ؛ كما أنت ..
( وهذا خطأ أحيـانا)
-هذا ماأحب حتى وإن كان خطأفي بعض الأحيان حيث ستكون كتاب مفتوح لمن أمامك-
لكن مقارنه بالخيارين التاليين هذا الأفضل على الأقل أكون صادقه مع نفسي
واضحه أتصرف بطبيعتي فلا أدعي الكمال ولاأدعي النزاهه
أم هل تحبُ العبورَ إليهم؛ كما تـحبُ أنت
( وهذه مصيبة )
كما أحب ....قد أرى فيمن حولي صفات جميله قد تكون مكتسبه وقد تكون
بالفطره ويكون لدي القدره على إدعائها مع الآخرين لأني أحبها
وأنا لاأفضل هذا لأني سأكون غبيه –وتكون مصيبه كما أسلفت أنت بالقول .
أم كما يحبـــــون هم؛ بإختلاف مشاربهم
( وهذه حمـــاقه )
لاهذي عاد يبطووووون بصرف النظر عن بعض الأمور التي أفعلها كما تحب أمي
حتى وإن كنت لاأطيقها لأني لست مقتنعه بها لكن
تمووون الغاليه وهي وحدها الي ممكن أكون مثل ماتحب هي