بين طيات الورق والقلم واجنوني *** حارت افكاري بهم الجروح الحيه
والسبب بنتٍ عليها تزيد شجوني *** ولعتني في هواها بلا ماويه
جادلٍ في خدها جوهرٍ مكنوني *** والبلا يكمن ورا النظره السحريه
في حلاها دولة الروم لو يدروني *** كان عافو دولة الروم والروميه
وبالجمال الشام منها بدو يجنوني *** وبالدلع لبنان وصو على الحنيه
والشعر كشمير قامو له يطروني *** وجسمها بالروس محدٍ بلاقي زيه
هي دواي وعلتي ياملا ودوني *** للحبيب اللي سكن ديرة الشرقيه
العرض العادي
