زيديني عشقاً تحياتي ...
شكراً
شكراً اقدمها مرات لتلك العلاقة العابره التى حاولت تعويضها بديله عنك فلولا تلك العلاقة لما احسست بقيمتك
شكراً وألف شكر لأنك انتشلتيني من تلك الغفوه التي كادت تقضى على ما تبقى لي من مشاعر
شكراً لانك ايقضتي قلبي النائم فى احضان حلم زايف وعلاقة ربما كانت استطلاع ونزهة
شكراً لأنك انقذتيني من مصير ( مجهول ) ونفق مظلم لانهاية له ..
صورة
تهتز صورتك على الجدار ربما كانت عبراتي هي السبب تنزل دموعي
تستقر صورتك مرة اخرى على الجدار لكنك فى هذه المرة تبتسمي وتمدي
لي كفيك ونظرتك تناديني تعال احاول أن امسك بكفيك احاول .. احاول
ولكن للآسف باءت محاولاتي بالفشل فلا توجد هناك كفوف ولا ابتسامات
ولا حتى كلمات توجد هناك صورة مهداه سابقاً ويوجد هناك أأأأأأمل .
أمل بأن تتحد ارواحنا ونصبح كالصورة والبرواز لا يغيرنا الزمن ولا تأخذنا أي علاقة عابره .
اختيار
ليس لدي الأن ما اقووووله
اما انتي فليس لديك ما تسكتين عنه
التقينا صامتين … وافترقنا صامتين
إلى لقاء فى سكوت مرير قادم
فلك حرية السير أو التوقف فى ما مضى
مادمتي عاجزه عن السير فى قلبي .