والله يالغالية إن اراد الله بعبد خير هداه مهما كان وضعه ومهما كانت الاسباب - فعسى الله أن يرحم خلقه فهو سبحانه وتعالى من ترجى الرحمة منه---
سبحان مسبب الاسباب - يهب الرحمة لمن تاب -- واتبع سبيله واناب---
وما قصتك ياغالية الا موعظة وعبرة لمن يعتبر (فاعتبروا يالوا الابصار---
فجزاك الله خير الجزاء - ووهبك ربنا التقوى وحماك من الفتن التي لاترضيه سبحانه ورزقك الفردوس الاعلى---
أختك المحبة لك في الله---