شي طبيعي في الحياة اختلاف الناس في مستواهم من جميع النواحي ومن ضمنها الاخلاقي فلابد ع الشخص يتوقع ان يقابل كل الاصناف والانواع في هالحياة والا ماكان هناك الافضل والاسوء وهي حكمة الاهية لنحمد الله عندما نرى هؤلاء الأشخاص على مامنحنا من حسن الخلق لانها نعمة عظيمة
لو كل كلب عوا ألقنته حجرا لصار الصخر مثقال بدينار إذا أقدرك الله على من ظلمك فاجعل العفو عنه شكرا لله و لا تضيع هيبة الصمت برخيص الكلام فالحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها بل أجمعها وابن سلما اذا اردت أن تكون عظيما
َقٍِآل رٍسِوٍل الله صِلىٍ الله عُليًهُ وٍسِلمٍَ " من علامات المنافق ثلاثة إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان "
حِدُثَنٍآ َقٍِتِيًبُة حِدُثَنٍآ عُبُدُ آلعُزٍيًزٍ بُنٍ مٍَحِمٍَدُ عُنٍ آلعُلآء بُنٍ عُبُدُ آلرٍحِمٍَنٍ عُنٍ أبُيًهُ عُنٍ
أبُيً هُرٍيًرٍة َقٍِآل " قيل يا رسول الله ما الغيبة قال ذكرك أخاك بما يكره قال أرأيت
إن كان فيه ما أقول قال إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته "
َفٍآَقٍِوٍل لهُ / لهُآ أتَِقٍِ الله َفٍيً نٍَفٍسِگ
قوله تعالى : (( يا أيها الذين إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ))
احياناً يكون سوء الظن من سوء الفهم
مثال.................
أن يتحدث شخص معك بحديث عادي فتفهم هذا الموضوع بصورة مختلفه
وتبني على ذلك افكار سيئه وشكوك حتى يمتلأ قلبك بالغضب والكره لهذا الشخص
ولكن لو تمهلت واحسنت الظن به حتى لو كان كلامه غير منطقي ...فستسهل الأمر على نفسك
وتتقبله وتقدم له العذر فتذهب الشحناء والغضب ويستبدل بالرضى وصفاء النفس...
موضوع يستحق الكثير من النقاش
فتقبل مداخلتي البسيطه....
شكراً لك وبالتوفيق
هناك سوء ظن في نتائج علميه و هوا بدايه لكل بحث علمي ناجح و ياليته منتشر بيننا
و هناك سوء ظن قاتل و مرضي يحط وبيوت و نفوس ... والأخص عندما يطعن في أغلى ما يملكه الإنسان ...
أقصد الشك الذي يطعن في شرف الفتاه أو الشك الذي بين الرجل و المرأه
/
\
/
أسمح لي بإضافه لموقف من مواقف الرسول صلى الله عليه وسلم :-
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم المسلمين حُسن الظن، فقد جاءه رجل يقول: "إن امرأتي ولدت غلامًا أسود. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من إبل؟ قال: نعم. قال: فما ألوانها؟ قال: حُمْرُ. قال: هل فيها من أورق؟ [يعني فيه سواد] قال: إن فيها لأورقًا. قال: فأنى أتاها ذلك. قال: عسى أن يكون نزعه عِرْقٌ. قال: وهذا عسى أن يكون نزعه عِرْق"[رواه البخاري ومسلم واللفظ له].
/
\
/
وما أحسن ما قال الشاعر:
فلا تظنن بربك ظـن سـوء.. ... ..فإن الله أولـى بالجميـل
ولا تظنن بنفسك قطُّ خيـرًا.. ... ..فكيف بظـالم جانٍ جهولِ
وظنَّ بنفسك السوءى تجدها.. ... ..كذلك خيرُهـا كالمستحيل
وما بك من تقىً فيها وخـيرٍ.. ... ..فتلك مواهب الربِّ الجليل
وليس لها ولا منها ولكـنْ.. ... ..من الرحمن فاشكـر للدليـل
سبحان الله وكأنك قريت افكاري او انك تعاني مثلي من الظلم ..
لقد سبقتني بطرح الموضوع ..بارك الله فيك ..
اسمح لي بالمداخله البسيطه :
============
(الظلم ظلمات يوم القيامه )
يظلم ولا يدري كبر الظلم..
لاتظلمن إذا ما كنت مقتدراً *** فالظلم آخره يأتيك بالندم
نامت عيونك والمظلوم منتبه *** يدعو عليك وعين الله لم تنم
تذكر ايها الظالم:
دعوة المظلوم مستجابة لا ترد مسلماً كان أو كافراً، ففي حديث أنس قال: قال رسول الله : { اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافراً؛ فإنه ليس دونها حجاب }
فلماذا تظلم هذا وتظلم هذا فالانسان يريد الدعوه الصالحه من اخوه المسلم ..
وانت لاتعلم كبر هذا الظلم الله لايرضى على عبده ..
فلماذا؟! تجني على نفسك ..
لماذا!
لماذا!
فكر قليل قبل ان تتكلم ..
ولاكن مهما كان ايها الظالم انت مسلم ونحن اخوه فعليك الرجوع الى الله التوبه قبل فوات الاوان..
أبشر أيها الظالم:
فما دمت في وقت المهلة فباب التوبة مفتوح، قال : { إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها } [رواه مسلم]. وفي رواية للترمذي وحسنه: { إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر }. ولكن تقبل التوبة بأربعة شروط:
1- الإقلاع عن الذنب.
2- الندم على ما فات.
3- العزم على أن لا يعود.
4- إرجاع الحقوق إلى أهلها من مال أو غيره.
==================================
واخيرا :
اقدم شكري وتقديري لأخوي فيصل ..
الله يعطيه العافيه ..
ويعطيه قد نيته ..
واعتذر عن الكلمات التى اضفتها بموضوعك الخاص لك ..
تقبل مرور اختك الود
~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ملوكه الدلوعه ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~
هلا والله أختي ملكةالأحساس ..
لو كنت أعلم بانك تحضرين للموضوع لما سطرت ..
و لكن ربما خيرأً لي و لك ..
و أشكر لك إضافتك الرائعه و المتميزه ..
و ماله داعي الأسف ... لكم مطلق الحريه بمواضيعي للإدلاء بآرائكم ..
و فعلا مداخلتك تدل على أنك محضره لكتابة هالموضوع ...