:: : يارفيق اليل أين المفر منكَ .... وها أنا رغم خوفي منكَ بين يديكَ اتأمل هذا البحروأعلم أنكَ أسدلتَ ستائركَ يا لليل كم أنتَ تشبهُ .. أم هو يشبهكَ نعم ... لديهِ أمواج ثائرة كأمواج الأفكار التي تحملها إلي عندما تتوشح ببوحك :: :