الطريق إلى التعري...!

[ساحر النبض]

القديره / أوزان



نبض رائع منكِ مدهش ... جرئ فى العذوبه ... خيال يطير بين خلجات البعيد ... سعدت بتواجدى هنا ... دمتى بكل ود ... فى رعاية الله ...



















فائق تقديرى وأحترامى
(( ساحر النبض ))

[أوزانْ..!]

.

،

أقلب صفحاتِ الدفتر..
و أنهلُ مِنْ ذكرياتٍ سطرتها في المهجرِ..

يوم كنتُ مهاجراً ..
إلى موطن الأزهارِ و الأشجارِ..
و الأحلامِ..

إلى قلبك الأسمى ..
إلى نبضك الأرقى..

كل سنة و أنا أفتقدك..
يا وطن في قلبي..
نمى.. و نمى..
حتى انتهى ..

يا و طن في قلبي..
شب.. وشاب..
و انتهى ..
يا و طن في قلبي..
أزهرَ..تألقَ..ذبلَ..
و انتهى ..

انتهى الصباحُ ..
و لم يَعد في قلبي ..
و لا عقلي..
قصة للأبتدأ

..!

[أوزانْ..!]

.

،

،
،
،
أشتاقُ إلى قِطعْ الجليد...

و إلى روحِ الجليد....

و إلى نقاء الجليد......

أشتاق لآن أرى البياض مِنْ جديد....

في قلوبِ أطفالِ أصبحت من حديد ....

أشتاق لآن أرى البياض...

في دمائنا و أحلامنا و أعمالنا و ابتسامتنا ....

في حقولنا و أنهارنا و شوارعنا في ضجيجنا ....

في خيالاتنا ... و أقلامنا ...و أوراقنا....


و ما زلتُ في توق...

لـِ سيبريا...
و حقول سيبريا....
لسنابلنا ..

للأحلام التي صغناها معًا
للذكريات التي دوناها إلى الجليد....
للأزهار البيضاء

نسقيها بدمائنا ...
و
أمنياتنا .....

نسقيها بأرواحنا ،
بكل ما نملك منْ وطن..
في غربتنا و أعماقنا ...

ياه يا ذكرياتنا ...

ما أجمل الشوق.....


ما أوجعه......

..!

[أوزانْ..!]

................

[ساحر النبض]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوزانْ..! ................

ويبقــــــــــــــى للحــــــــلــم

لقاء

بكل شغف جمال وعذوبه وتحليق وصمت

عفواً فهل هناك
صمت
نعم صمت العيون
سوف أصمت
وأصمت

رجل يهذى على طريقته"...









فائق تقديرى وأحترامى
(( ساحر النبض ))

[مــعــانــق..آلطــيــف]

هي وحدها المشاعر

تكبنا ولا نكتبها

قرأتك هنا حرفاً باذخ الجمال سامق

و قرأت بين السطور نبض عشق

ماطرعسى حروفك تصل

الى تلك البعيدة

التى تسكن في طيف

حلمك ..
وعلى شواطي منفية

بعيدا بعيدا ...

عسى نسمات حبرك تصلها

ويرق قلبها ..

وتعود ..

ويكون...

لقاء بين قلبك

وقلبها ..

على شطآن الحلم الجميل

قطرات فيض المشاعر تتألق في الهمس

وكأنها تقول ... تعالي ... اسمعيني

مودتي لك ايها الغالي

[أوزانْ..!]

.

،
و لي عودة قد تعود و إلى ذلك الحين !

أهلاً بكم رفاق الطريق

..!

[أوزانْ..!]

.

البدر بحضورك زاد النور نور ....



كنتُ أحلم..

قبلَ مثولِ قهوتي السوداءْ..

و كنتَ أنت يا صاحبي..





مرآة للأنا.. كنتَ معي ..
و .. قبائل مِنْ دماءٍ..و ماء..
سُفكت......
على باب السماءْ..
لونتْ السماءْ...
لونت الملح و الخبز و السنابل.... !

..!

[أوزانْ..!]

[align=justify]


العنود الهواويه حضوركِ مسرات......





مضتْ........

أيام الهوى....

و صارت مِنْ ماضٍ ليس يُذكر......

و قطرات مِنْ الندى...تقهر...

و تُعلن قرار الانتحار ....

و غيرها يُنحر.....
.
على سلمٍ عاجي....

مِنْ جليدٍ..أنتظر
و أرقبْ....

قدومَ الصاحب...
الـأقرب

انتظرته عمراً بأكمله

و ما زلتُ أُعاند...

العقل و أُكابر....

إن غابت الشمس...

سيعود غداً.....

و إن غاب القمر....

سيعود صباحاً...

صدقوني ،

سيعود...

أراه.. يعود...

في جنازتي... !




[/CENTER]

[أوزانْ..!]

.

خيال حالمه حضورك نهر عذب على ضفته بقايا من لحن الزهر ..!

،

( عندما أكتب )
في أولِ السطرِ..
أستجوبْ..
و في أول نقطةٍ..
أُراقبْ..
وفي أخرِ جملةٍ..
أُعَذبْ..
ثمَ أُشنق.. !

..!