خبر عاجل اعضاء هيئه قتلوا شاب وفتاة ولاذوا بالفرار في تبوك

[أهـــ( 1 )ـــم]

( الفارس الرومنسي )
( ][§¤وِد ماسي¤§][ )


أتمنى انزال اشد العقوبة بحقهم حتى يكونو عبرة لمن لا يعتبر .
اللهم ارحم الشاب والشابة واسكنهم فسيح جناتك .
لا ادري لماذا عمل البطولات من قبل رجال الهيئة
هناك قرار من وزارة الداخلية يمنع منعاً باتاً مطاردة المجرمين فما بالك بشاب وشابه
هذا شاب في عز شبابه ممكن غلط ولكن لا يتعامل معاملة الارهابيين .
هولاء أصبحوا مثل الارهابين لا يفقهون معنى ( الامر بالمعروف والنهي عن المنكر )
وغالبيتهم الا من رحم الله لا يحملون من الشهادات سوى الدنيا منها ؟.
أتمنى ان ينالوا الجزاء الذي يستحقونه .
أشكرك أخي الكريم على طرح هذه القضية الحساسة جداً .


أعتز كثيرا بمشاركاتكم لي

ألقاكــــم بكــــل الــــــــود

أخــــــــــــــو كـــــــــــــمـ
][`~*¤!||!¤*~`][ أهـــ( 1 )ـــم ][`~*¤!||!¤*~`][

[!ارجوك اعفيني!]

بسم الله الرحمن الرحيم ..

عدنا لنفس الدوامة .. و لنفس الكلام ..

هل الهيئه .. (( بشر لا يخطئون )) .. ؟؟؟
أم منزهون عن العيب ..؟؟؟

ما هو ذنب ذاك الشاب الذي تفحم ..؟؟
و ما هو ذنب تلك الفتاه التي وصلت للمستشفى وقد قُسمت إلى نصفين ..؟؟

و هم يشهدون بأن لا إله إلا الله .. بغض النظر عن خطيئتهم .. فالله وحده من يجاازيهم ..
و هل علم رجال الهيئه أن تلك الفتاه هــي (( صاحبته )) ..؟؟ ام توهموا ..؟؟


ليعلموا ...أن الأصل في كل من شهد أن لا إله إلا الله أنه معصوم الدم والمال والعرض، وهذا اليقين لا يزول إلا بيقين .. (( ركزوا : معصوم الدم .. ))


عن اسامه بن زيد رضى الله عنه :
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الى الحرقه من جهينه فصبحنا القوم على مياههم ولحقت انا ورجل من الانصار رجل منهم فلما غشيناه قال : (( لا اله الا الله )) فكف عنه الانصارى وطعنته برمحى حتى قتلته فلما قدمنا المدينه .. بلغ ذلك النى صلى الله عليه وسلم فقال لى :
(( يا أسامه اقتتلته بدعد ماقال لا اله الا الله ))

وما زال يكررها على حتى تمنيت انى لم اكن اسلمت قبل ذلك اليوم

وفى روايه


افلا شققت عن قلبه حتى تعلم اقالها ام لا



فهل تأكد رجل الهيئه من كون الشاب خالف أمر الله ..
أم أنها أخته أو عمته أو خالته ..



و لو أفترضنا أنها لم تكن أخته .. و لم تكن حليلة له ..
فهل هو هذا جزاءه ..؟؟
القتل ..؟؟ و الحرق ..؟؟


ألم تكن هناك طرقاً اخرى ..؟؟؟


و لكن حسبي الله و نعم الوكيل ...