بالنسبه لي انا وبالنسبه لطبيعة حياتي واهدافي:
وطبعا هذا لا ينطبق على الغير في بعضه:
فإنني ادخل المنتدى اولا لكي ارد على الذين لا يملكون قلوبا او لا يملكون عقلا بهدف ان ادعوا الناس ومن استطعت للشئ الذي احبه... فانا احب الحب والخير والإسلام والعزيمه والشده..
فاي شخص اراه قد انحرف عن نوع من هذه الأشياء وفرض رأيه وفرض الأمركه عليها فوجودي اولا لكي ارد عليه برأيي وبحجتي ولو كانت ضعيفه..
وثانيا طبعا ان اجد بعض المواضيع التي اقرأها ومنها الفائده ولكنني وضعتها في المرتبه الثانيه لانني لا املك الوقت الكافي ولربما انسخها في الجهاز واقرأها بعد فتره او يقرأها احدا من مستخدمين الجهاز في بيتي...
بالنسبه لدخولي التشات:
فأنا لا ادخل اي تشات كان بل ادخل غرفة تشات فرعيه اعرفها واكون دائما فيها مراقب او ما نسميه هناك هوست. وكل الذين يدخلون هذه الغرفه واغلبهم اعرفهم من فتره طويله لوجودنا في هذه الغرفه فتره طويله وكلهم محترمين واصحاب اخلاق وذوق بإستثناء قليلا نحاربهم جميعا ونطردهم من غرفتنا في التشات,,
طبعا عدة اسباب جعلتني ادخل التشات منها فترة مشاكل كانت تهز رأسي وتعجله رأسا على عقب وبنفس الوقت وحده تاامه فلا استطيع ان اكلم احدا او اسلم على شخص لوجودي في مكان كلهم ضدي.. فكنت ادخل التشات هناك واجد من اسلم عليه وارحب به ويرحب بي ويسأل عن اخباري.. وتعاملي مع تلك الغرفه تعامل اخوي حتى ان تواصلنا ازداد معهم جميعا ونعتبر بعضنا اخوه حتى ان منهم اعدهم عندما اعد اخواني الحقيقيين.
ولكن نفس هدفي في المنتدى هناك اعتبره هدف اساسي من ناحية نشر الحب بالأسلوب والمعرفه والفصل في المنازعات وتهدئة وتغير افكار الذين ليست لهم افكار ... وطبعا من نوع آخر انه عندما اتعرف عليهم ويصبح بيننا مودة وحب ورحمه وقتها يصح لي بشكل اوسع ان انصح شخصا منهم واوجهه لما اعلم ووقتها يصح له ان يدلني على سلبياتي وحسناتي كما فعلت قبل امس في عيد ميلادي معهم جميعا..
لا انصح احدا بان يدخل التشات لو لم يكن دخله لانه يسبب ادمان في غنى عنه وإن دخلت بنت فيه وخافت على نفسها فارى ان تجعل اسمها امس ولد ولكن مع ذلك لا يخفى شئ من ذلك عن اصحاب التشات ولو بعد فتره اما دخول الشباب بإسم فتيات فقد فعلته مره واحده لارى هل اصاحبي من النوع الخدومين الذين سيساعدون محتاجا ام لا وبعدها رجعت اسمي القديم وندمت على ما فعلت والحمد لله انه لم يحدث شر..
وتحيه تشاتيه منتدياتيه
M F SH
hearts_prince
أمير_القلوب