بمره من المرات قبل تقريبا ست سنوات كنا مأجرين شقه مجاوره لرجل بيشي الله يستر عليه
المهم : انه شخص عروبي ( كريم ) كل وييكند عامله حفله والحفله : هي العزيمه لوليمه او مأدبه أو عقيقه أو القـِرى سواء ( معترض وإلا غيره ) المهم.
كان الرجل والشخص اللي يدير عملية إكرام الضيوف ويقدم القهوه اللي هو ( هجير )
وكان مجلس اخونا في الله دائما ما يكون مزدحم فأظطر أنه بعد تناول وجبة العشاء
أنتظر حرم معاليه في جلب الشاي وأقدم الشاي ومن بعد الشاي يسمح لي ساعتها
( العود دائما ما كان حريص على تقديمه )
والشاهد انه سبب لي ازمه في حياتي طيلة سنتين متتابعه كل اسبوع واحيانا اكثر من اسبوع
يكون عنده عشاء وضيوف معناته انه انا شخص مرتبط كل ما حاولت اعتذر قبل انه اخوي يمنعني‘ كنت احس انه يعتبر عذري تهرب .. واصغر ابنائه عمره سبع سنوات..؟
خلاصة القول تمنيت ساعتها لو جارنا كافي خيره شره مثل ما قال اخوي المحتار ..
أجمل ما في صور الجيره والتواصل.. في أعين الأطفال اشوفه..‘ا ولا خوف عليهم اتوقع
لانه عملية تواصلهم من الصعب الحيلوله فيما بينها ..
( عمدة الحي ‘ الطيري ‘ دحين ‘ هدا ) تحفه يا سراب‘‘‘
يمكن كلنا نتفق على انه الأنشغال بالأعمال هو السبب المباشر بعدم التواصل
لكن يبقى لازم نحاول يالغلااااا بقليل من التنسيق نتواصل مع الجيران ونربي ابنأنا على كدا...
>>>>>يعني لما يصير عندي ابناء شفت كيف الفلسفه ...كدا ولا بلاش ..أنا اشوف انه بلاش
أحسن