فهد في كرت دعوة لك وهلك
في فيدكس
تلك هي اجمل ايام حياتها
واغلى مناسباتها
تلك ريم
فهل يا ترى اكون ضيفا في زواجها أم لاااااااااااااااااا
اكييييييييييييييييييييييييييييد
وبكل انتظار وترقب
طبعا اهلي ماراح يحضرون لظروف خاصة بهم
مشوار مانعرفهم ومن ذاك القبيل
الف الصلاة والسلام عليك ياحبيب الله محمد
ريم تزوجت
طاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخ طاااااااااااااااااااااااخ
خلاص انسى يا فهد
ريم راحت
الله يوفقها ويستر عليها
جلست بالرياض يومين عشانها
وش اقدر اسوي لها
اقل حاجة في حقها
دوام الدعاء لها بحياة سعيدة ورزق وافر
هدية رمزية دليل حبنا الحقيقي وتواصلنا المشرف
وما ذاك ألا من روعتها
نوف هذي امانة ابغيك توصلينها لريم
هدية زواجها
مع كل هذا
ان ما اقول خسرت ريم
او ريم راحت علي بالعكس
كسبت اغلى ريم
وقبل هذا ولله الحمد كان لي شعار لهذي العلاقة
ان من اهي امامك بنت
لها شرفها
لها ذاتها
لها شعورها وجوارحها
وكل شي خاص بها
إذا لم تستطيع ان تنفع البنت فأياك ان تضرها
تلك هي شعاري
إذا لم تستطيع ان تنفع البنت فأياك ان تضرها
الحمد لله علي مدى راحتي النفسية التي احس بها
ريم شرف لي و على راسي
حالت ظروف الوقت بيني وبنها
الان ريم حامل
الله يسهل عليها
ويرزقها على قد نيتها
لم ولن ازال اذكرها
واذكر كل ما يتعلق بها
فلا املك لها سوى قلب صادق يدعو لها
وفقك الله ياريم وادام لك السعادة وافراح ورزقكي من حيث لا تحتسبين
انتي وقارئ وقارئة الرسالة
تلك هي كانت قصة اخلاص ووفاء في حياتي
كلي امل أن لا اكون
اثقلت عليكي بالكلام
وبطول الحديث
بس ليش كل الناس يرفضون الاخلاص والوفاء في هذا الزمن
تمضي الحياة وتفوت الفرص ويبقى السؤال حائرا في اذهاننا
إلى متى ونحن هكذا
متى سنغير نظرتنا
هل ستتغير
ويبقى الســـــــــــــــــــــؤال
دون جـــــــــــــــــــــــــــــواب
مع هذا وذاك يبقى الصدق يملأنا بمن هم حولنا
العكس الطيبون موجودون ولكن لا نراهم
حين يجئ الليل بظلمته والامور بأزماتها
يخرجون ليضيؤا للجميع
شعارهم محبة الغير
وحرصهم إبغاء الخير
في زمن شح فيه الغريب والصديق
لا حرمنا الله وإياكم وجودهم
ويبقي ســـــــــؤال في خاطري
أهذا الذي هو انا عامله
أهو وفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
أم
غبـــــــــــــــــــــــــــاء ....غــــــــــــــباء.......غــــــباء
وتقبلوا خالص شكري وتقديري لكم وأسف على الأطالة
ريما حكايتها........... وقصة نصيبها
تكشف ألم وجروح ... مايندري بها
ريما ..تمنت بس تقضي حياتها
في بيت يجمع شملها ..مع حبيبها
نامت على أحلام.. جدا بريئة
حلم يوديه ..ا وحلم يجيبها
وصحت وهي تسمع أبوها ينادي:
(قولوا لها تنزل .. تقابل خطيبها)
ما شاوروها فيه .. بس اجبروها
يعني كذ..ا بالغصب تاخذ قريبها
واعذارهم يا بنت.. ذولا قرايب
أجواد بين الناس... معروف طيبها
عاداتنا يا بنت منا وفينا
وناس بعيد أنسابها وش نبي بها
استسلمت ريما وقالت بنفسها
( يلعن أبو العادات) الله حسيبها
صعبة تقول ( فلان) قلبي يحبه
(سوالف العشاق) ما ينحكي بها
نامت وهي تبكي وتمسح دموعها
وتسأل ولو مافيه شخص يجيبها
إذا على العادات وش ذنب قلبي
أموووت بس القلب لايبتلي بها
ريما إلى ذا الحين تشكي همومها
على مخدتها....... وصورة حبيبها
( وتقبلوا خالص شكري وتقديري ) مجنون ريووووم
العرض العادي
