في صمت الليل الأنيق
وفي ظل هروب ظلّي البغيض
إليك أنا أذوب شمع ويوقضني الحنين
يتسرّب من صمتي دمعاة
كما يوقن السمع بنظرات
هل أدركت حجم المعاناة
أم مازالت ترحل فيك السنين
..........................
بوح وليد اللحظة
أسعدني المرور كما أستوقفتني أحاسيس في غاية تمام الروعة
وثقي تماما سأكون من أول المتابعين لجديدك
سلمت أناملك الذهبية
ودمتي بود
طارق