العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > منتدى الضحك والفرفشه
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-12-2006, 10:42 PM   رقم المشاركة : 11
عذوب
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية عذوب

آآآآآآآآآآآآآه ياصدامـــــــــــــــــ







التوقيع :
انا لا ذكرت اللي مضى قلت يا عزاه
.......ياحلو السنين الاوله هي واهاليها


يوم إن الليالي صافيه والعمر بصباه
......جميع الظروف القاسيه مانحاتيها .

قديم 05-12-2006, 10:50 PM   رقم المشاركة : 12
جريح الحب
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية جريح الحب
 







جريح الحب غير متصل

وش خليت للكفار دامك انت تتهزا بصدام


صح لسانك ياخو هدلا







التوقيع :
الحب اهات والشوق همسات فلا حب بلا شوق كليهما اثنين متحفظين ببعض

حسبتك لي أنا وحدي ***وهذا كل أمالي
ولو أنك تحب غيري *** عزيز وعندي الغالي

قديم 06-12-2006, 02:04 AM   رقم المشاركة : 13
معدي المراقيب
( وِد ذهبي )
 






معدي المراقيب غير متصل

صدام الرجل الشجاع في زمن الجبناء
ورحم الله أبو مصعب الزرقاوي وأسكنه فسيح جناته







قديم 06-12-2006, 04:39 PM   رقم المشاركة : 14
أمـ"القلوب"ـير
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية أمـ"القلوب"ـير
 





أمـ"القلوب"ـير غير متصل

اقتباس
بيت الشعر يقصد فيه الرجال وليس من وجد في جحر ارنب ولم يصمد جيشه سوا عشرة ايام اما هذا صاحب الصورة هو من يستحق الكلام والتمجيد

مع احترامي الشديد لك الذي وجد في جحر ارنب كان يقيم الدنياء ولا يقعدها

كان زعماء العرب كلهم تحسب له الف مليون حساب

جيشه دخله الخونه

وعلق عليهم الجهلاء






قديم 06-12-2006, 09:34 PM   رقم المشاركة : 15
اخو هدلا
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية اخو هدلا
 






اخو هدلا غير متصل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


وَوَقـَفـْتَ كالجَـبَـل ِالأشـَـــمِّ مُعَانِـدَا= قـدْ كـنـتَ صقـراً والقضاة ُطرائـِدَا
قدْ كنتَ حَـشْــدَاً رغـمَ أنـَّـكَ واحــدٌ= وهُمُ الحُشودُ ، غدوا أمامَكَ واحِدَا
كـنـتَ العـراقَ مُـضـمَّـخـاً بدمـــائِهِ= ومُـكـــابـراً أوجـــاعَــهُ ومُـكـــابدَا
إنـِّي رأيـتـُكَ إذ رأيــتُ مُـطــاعِــناً= مُـتـحـدِّيـاً مُـسـتـبـسِـلاً ومُـجـالـِـدَا
إنَّ الأسـودَ ، طـلـيـقــة ًوحـبـيـسة ً= لهــا هـيـبـة ٌتـَدَعُ القلوب جَوامـِدَا
لمْ تُـنـْقـِص ِالأسَـدَ القيودُ ، ولمْ تُزدْ= حُــرِّيـِّـة ٌ، فــأراً ذليـلاً شـَـــــاردَا
وَوَقـفـتَ كالجبل ِالأشمِّ وليسَ من= طبع ِالجـبـال ِبـأنْ تكـونَ خوامِـدَا
قفصُ الحديدِ وأنتَ في قـُضْـبَانِـهِ= مُـتـأمِّـلٌ ، لـَعَـنَ الزمَـانَ الجَـاحِـدَا
قدْ كانَ جُرحُكَ في ظهور الواقفيـ= نَ ، النـَّاظـرينَ إليـكَ سَوْطاً جَالـِدَا
هُمْ يَحْسِدُونكَ كيفَ مثلُكَ صامِدٌ!!= وَمَتى أبـَا الشـُهداءِ لمْ تَكُ صَامِدَا
مِن بَعْدِ كَفـِّيـكَ السُـيـوفُ ذليــلة ٌ= ليـسَـتْ تُـطـَاوعُ سَاحِـبـَاً أو غامِدَا
والخيلُ تبكي فارسا ًما صادفـتْ= كـمـثـيـلـهِ مُـتـَجـحِّـفـِلاً ومُجاهـِـدَا
يَطأ ُالمصاعِبَ فهي غـُبْرة ُنعلهِ= ويـَعَـافـهُـنَ على التُـرَابِ رَوَاكــِدَا
إنَّ السَّـلاسِـلَ إنْ رَآهـَا خـَانـِــعٌ= قـَيـْدَا ً، رَآهَـا الثائـــــرُونَ قـَلائِـدَا
وَوَقـفـتَ كالجَبَل ِالأشَمِّ ويَا لهَــا= مِن وَقـفـةٍ تـَرَكَـتْ عِدَاكَ حَوَاسِدَا
لسْـنـَا نـُفـَاجَـأ ُمن دَويـِّـكَ مَاردِاً= فـلـقـدْ عَـهـِدْنـَاكَ الدَويَّ المـَــاردَا
كانَ القضاة ُبهَا الفريسة َأثخنِتْ= فزَعَاً ، وكنتَ بها المُغيرَ الصَّائِدَا
هُمْ دَاخِلَ الأقفاص ِتلكَ وإنْ يَكُو= نوا الخارجينَ الأبعـديـنَ رَوَاصِدَا
قدْ كانَ واحِـدُهُـمْ يَـلوذ ُبنفســهِ= أنــَّى التـفـتَّ إليـهِ صَـقـرَاً حَــاردَا
فمِنَ البطولةِ أنْ تكونَ مُــقـيَّـدَاً= قـيــدٌ كـهـذا القـيــدِ يـَبْـقى خـَالـِـدَا
وَوَقفتَ كالجَبل ِالأشمِّ فمَا رَآى= الرَّائـي حَـبـيـسَـاً مُـسْـتَـفـَزّاً وَاقِـدَا
فإذا جلسـتَ جلست أفقـَاً بارقاً= وإذا وقـفتَ وقـفتَ عَصْــفاً رَاعِـدَا
ما ضِـقتَ بالأحْمَال ِوهي ثقيلة ٌ= قـدْ كـنـتَ بالجَـسَـدِ المُـكـَابر ِزاهِدَا
كانتْ عَوادي الدَّهر حولكَ حُشَّداً = قـارَعْـتـَهُـنَ نـَوازلا ًوصَـوَاعِـــــدَا
كـنـتَ الصَّـبورَ المُستجيرَ بربِّهِ= والمُـسـتـعـيـنَ بـهِ حَسيـراً سَاهِـدَا
أيـقـنـتَ أنَّ الدَّربَ وهيَ طويلة ٌ = زَرَعَـتْ ثـَرَاهَا المُـسْـتـَفـزَّ مَكَائِدَا
إنَّ الشَّـدائِـدَ إنْ سَهـلنَ فسمِّها = مَـا شِـئـتَ إلاَّ أنْ يـَكُـنَ شـَدَائـِـدَا
بكتِ القيودُ على يَديكَ خَجُولة ً= إذ كـيفَ قـيَّدتِ الشُجَاعَ المَاجدَا
وَيَدُ الجَبَان طليقة ٌويحَ الرَّذائل= كيفَ صِرنَ على الزمَان مَحَامِدَا
ألجُرحُ سَيفاً صَارَ فيكَ ومُرتقىً= والغيظ ُكـفـَّاً صـَارَ فيكَ وسَاعِـدَا
حـَاكَـمْـتـَهُمْ أنـْتَ الذي بـدويــِّـهِ= أتعبـتَ مَنْ يـرجو لحَاقـَكَ جَاهِـدَا
كـنـتَ العـراقَ بطولة ًلا تنحـني= أبـداً وإنْ كـنـتَ الجَريـحَ الفاقـِدَا
يا مَنْ فقدتَ بَنيكَ لسْتَ بآسـِفٍ= فالأرضُ أغلى من بنيكَ مَقاصِدَا
مهمَا تـكُـنْ جَـلِـدَاً فـأنـَّكَ وَالـِـدٌ= والدمعُ يَعْرفُ كيفَ يُغري الوَالِدَا
إنِّي لأعْجَبُ مـن ربـَاطـةِ فاقِــدٍ= أكـتـافــُهُ هـذي وتـِلـكَ تَـسَـانـَــدَا
لـَجـَمَ الدمـوعَ بـعـيـِّنـهِ لـكـنـَّـهُ= أبْقى على دَمْـع ِالأضـَالع ِعَـامِـدَا
للهِ دَرُّكَ مـن أبٍ مُـتَـصـَــــــــبِّرٍ = أبـكـتْ أبُـوَّتـُـهُ الحَـديـدَ الجـَـــامِدَا
ولِـمَ التَـعَـجّـبُ مـَـا لديكَ أعِزَّة ٌ= بـَعـدَ العــراق أقـــَاربـَـاً وأبـَـاعِـدَا
ووقـَفـتَ كالجَبَـل ِالأشمِّ مُكَابرَاً= كـنـتَ الفـراتَ جَـدَاولاً وَرَوافـِــدَا
كُـنـْتَ العِرَاقَ المُسْتَـفزَّ بمَا لهُ= مِن غيظِ جُــرْح ٍلا يـَطيقُ كَـمَائِدَا
هـَـا أنـتَ مُتـَّهَـمٌ لأنـَّـكَ لمْ تكنْ= يـَوْمَـا ًمِنَ الأيــَّـام ِرَقـْـمـَا ًزائـِــدَا
هـَـا أنـتَ مُتـَّهَـمٌ لأنـَّـكَ وَاثـِـبٌ= سَتـُخيفُ سَطوتُهُ الزمَانَ الفاسِدَا
قدْ حَاكَمُوكَ وَهُمْ عُرَاة ٌفاخْلعَنْ= دمَـكَ اللّـَظى ثوبا ًعليهمْ شاهِـدَا
وَاحـْمـِلْ فـوانيسَ البطولةِ إنَّهُ= زمَنٌ بُطونُ دُجَاهُ صِرنَ ولائِدَا
أأسِفتَ (وَالشَّعْبُ العَظيمُ) مُهَادِنٌ= والشَّـوكُ أدْمَى فيهِ جَفـْنا ًرَاقِدَا
القــَادِمُونَ لـهُ سَيَحْمَدُ حُكْمَهُمْ= فيْ كـُلِّ حَال ٍسَوفَ يبقى حَامِـدَا
صـَبْرَا ًعـَليهِ ولا تُعَجِّلْ خطوَهُ= فالدَّرْبُ مَا زالتْ تـَجُـودُ مَكَـائِدَا
أليـَوْمَ قـدْ سـَـمَّى نِظامَكَ بَائِدَاً = وغـَـدَا ًيُـسَـمِّيهمْ نِـظـَـامَـا ًبَائـِـدَا
صَدَّامُ تدري بيْ وَتَـعْـلمُ أنني = للعَهْـدِ مَا كُنتُ الخَؤونَ الجَاحِدَا
مَرَّتْ ثلاثٌ دَاجياتٌ والفـتــى= مَا زالَ في مِحْرَابِ حُبِّكَ سَاجدَا
مُرٌ صُرَاخ ُدَمِي وَمُرٌ صَمْتـُهُ= مُسْتـَنـْفرَا ًأِردُ الدِّمـَا حواشــــدا
خَجِلا ًوطبْعي أنْ ترانيَ رَاكِضاً= مَا كانَ من طبعي ترَانيَ قاعِـدَا
فكَفى بحَرْفِي عتمة ًسُحْقا ًلهُ= إنْ لمْ يكنْ من ليل ِقبْريَ نافِـدَا
إذ كيفَ يُلهيني الظما وأنا ابنُهُ = مذ ْكُنتُ من بئر ِالمَنـَايـا وَاردَا
حَاشَا لمثلي أنْ يُطيلَ وقوفه= في غيـر مَوضعِهِ مُكبِّاً رَاكِــدَا
إنْ كانَ لي مَجْدٌ فصوتي والصَّدى= يُدمي هبوبُهُما الذليلَ الحَاسِدَا






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



شكرا للاخت فوق الغيوم ع الاهداء

قديم 06-12-2006, 09:48 PM   رقم المشاركة : 16
سيف الشمال-
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية سيف الشمال-
 






سيف الشمال- غير متصل

صداااااااااااااااام
لا وا حسايف يابو عداي
هذي الدنيا
لاطاح الجمل تكثر سكاكينه







التوقيع :
غنى المرء في الغربة وطن === وفقره في الوطن غربة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:52 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية