إن الحوار هو جوهر رسالة القرآن الكريم، فالكلمة كما يخبرنا الذكر الحكيم هي أفضل أدوات الاقناع. يقول تعالى في محكم كتابه «ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن، إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين»
وعلى هذا فإن تلك ستكون نقطة البداية نحو تفاهم أكثر بين الناس ومن ثم تقبلهم لبعضهم البعض بشكل أفضل.
اهنيك اخي الكريم ع الطرح القيم
وتقبل مروري
روبى
روبى 00 شكرا على مرورك الكريم
ويعطيك العافية على الكلمات الجميلة والتى اظيفة لموضوعى وزاد تألقا من كلماتك 0