عفواً . . . لم أستطيع البقاء عذراً . . . سيدتي الحسناء سأختفي يوماً من مدينتك وسأرتحل بين الحاء والباء سألقي على ظهر الورق حروفي وأصنع من لهفتي لحناً للغناء سأحترف الحزن لأنسى ركام تركته يوماً للرثاء أعلم جيداً ولكنهم لا يعلمون أنكِ تستحقين معانقة الغباء لا تخجلي وإعترفي أنكِ هالكه في بحر العناء أنا إمبراطوريتي باقية ولم أُبقي فيها جنس النساء هناك عنواني ومكاني أسامر الألم ليبقى الكبرياء أُنظري إلى تلك الحروف تعشق التمرد وترفض إمرأةٍ عذراء فلك الموت زاحفاً ولي القدر يفتح أبواب السماء وسأتغنى الموت كالشهيق فهناك يحلو ليَ البقاء إليكِ سيدتي الحسناء كتبتْ
اليك سيدي: اعجابي بروعة مانثر قلمك اليك سيدي: سعادتي باني اول من تمتع بهذا الجمال اليك سيدي: اجمل وارق تحيه من اعماقي ودمت ,,,,,,,,,,,
أنا إمبراطوريتي باقية ولم أُبقي فيها جنس النساء سلطان الغرام ما هذا امبراطوريه بدون نساء صدقتى لاتستطيع البقاء ولو كانت بكنوز العالم غناء فلولها ما كتبت لنا كلمات نعانق بها السماء سلطان حلوووووووووووووه رغم الهجوم على الحسناء