أَخْوَانِي أَعْضَاءْ الوِدْ الأَفَاضِلْ
تحِيََةْ لِجَمَالْ حٌضٌوْرِكٌمْ وَرِقَةْ وِصَالِكُمْ
تَحِيًةْ وِدْ بِاَحْلَىَ بَاَقَاتْ الوَرِدْ
تَحِيَةْ شُوٌقْ لأَهْلِ اَلْطِيْبِ وَاَلْذٌوُقْ
تَحِيَََة لأَجْمَلْ اَلْخَمَايِلْ اَلْعَطِرَةَ
أَهْدِيْكُمْ بَاَقَاَتْ وُرٌوُدْ
وَسَعِيْدٌ بِكُمْ يَاَرَوْعَةَ اَلْوُجٌوْدْ
إِنَكُمْ رَاَئِعُوْنْ وَمُمَيَزٌوْنْ لأَبْعَدْ اَلْحُدٌوْدْ
أَهْدِيْ إِلَيْكُمْ تَحِيَةَ مَمْزُوْجَةَ بِاَلإِحْتِرَامْ
أُسَطِرُهُ إِلَيْكُمْ أَبْعَثُهُ إِلَيْكُمْ
وَأَقٌوْلُ لَكُمْ مِنَ اَلْقَلِبْ لِلِقَلِبْ
شُكْراً لَكٌمْ لِمُبَادَرَتِكُمْ وَتَهْنِئَتِكُمْ
وَعُقْبَالْ عِنْدَكُمْ جَمِيْعَاً يَارَبْ
تَحِيَةَ مَحَبَةَ وَأُخُوَةَ وَسَلاَمْ
وَتَقَبَلُوٌا أَرَقْ اَلْتَحَاَيَاَ وَاَلْهِيَامْ