يابن ناصر
ثكلته أمه من تداعت إلى نفسه الفِــكرُ أن يكـون ( الأذكـى )
فذلك إن حـدث .. فقد أُصــيب بـداء ( الغرور )
فكم من البشر ( سقطوا ) من ( أفئدة ) الناس ..
وقد كانوا ذات يومـ .. ( ملوكا للأفئدهـ )
ولك ان تـمعـن النظر وتسرح الخيـال .. وتذهب بعـيدا .. في كلمات ( إبراهيم ناجـي )
يا فــؤادي لا تسـل أين الهـوى .. كان صـرحــاً من خيــالٍ فهـــوى
لك تقديـري .. يا روح القـلمـ المنهكـه !!