على ضفاف الشاطي الخامل.
أستقليت سفينة كان ربنانها
(0هــــــــــــــــي
وانا مجدافها بكفيها
ناولتني رشفة من كأس التلويح
فأصغيت رغما عني. اظطرب...
تحت أموااج لا ترحم. ما احسست
بعذابها اشد من عذاب قد اصتصغيته
تنظر إلي ولغة العيون أرمتني بنبالها
كدت أسقط مجدافا تحت ثريات الماء
ولكنها تتشبث بي .وكل نظرةٍ لها عنوان
عيناي أخجلتني ودفعتني للحدور..
تمسك بكفها الرناق.على شعيرات
أجتاحت وجنتاها الخدريتان.من أرهف
نسيم فتان
وتأخذني تلك الأنامل
( آآآهن يا ريح)
عانقت سواد ليله فأصبح بحرا
( غرابييب سود)
ووفجأة يتغير المشهد [.................
ساق أعتلت ساق. ولباس البسطاء
قد راق المذاق مع تناثر الرياح
يكشف عن آخر لييجلو آخر.
و]عيناها. لا زالت هي الفيصل.
ترهلت كلتا قدماي .وشلت يداي
ولازال الربان ينتصر للمجداف
وينتشله من اللضياع...
في عمق زجاجتي دمعه
لو إنسابت لأغرقت بحر برمته
لتعقبت امواجه العتيه لتنكت في أعماقه القصيه
ربان فقد مجدافه ومجدافا غارقا يتلمس الحريه
فهل اقول .
[...سراب الحب الأول.
أم اقول
مجرد أثغاث لا كونها احلاام..)
وإن كانت ..فقد عشتها يوما بيوم
وكأنني عاشق. بل باشق وهل هي
أرحم من امواج البحار..
هكذا نحن نبكي‘ وننشج ‘ ومن ثم نكتب.
هل اقول يا خسرتاه. وياضياعاه.
أم اصمت ويجتاحني صمتي وطنا له.
أم أفتئ ضيفا ثقيلا مكبا على وجه المنام
متوسلا إياه أن يأسرني لتلك السفينه.
أم أكرس جهدي لمحاولة التنقيب عن قلب
أبث له النجوى.
أم أواصل هدر أنفتي . وإسترجائ قلبه
الذي لا يعرف رحمة ولا يتركها تنزل بركة من رب
أم أعتزل البرى.. أم التحف الكرى. غيبوبة مسليه.
أم أكتبها أشعارا باءت بوصفها ...
أم اكتببها رواية بدمِ قلبي المُجنى عليه.
أم أكتبها أشعارا باءت بوصفها ...
أم خواطرا تكتب من هنا ومن هنا تُحرق
أم ألطم خدا فوق خد. وأشق جيبا بثر جيب
أم أعترف بإسمها صريحا لكي تحس ولو بقليل
مما أعاني لتشهد زهق روحا لطالما إنحت لــِ جماد
(أصمٍ ‘ أبكمٍ ‘ أكف)
أم أكتب وصيتي قبيل حملي لبرزخ ينوطني.
أم ماذا. أم ماذ.
كريم هو التجريح ... بخيل هو التعبير..
وإن كنت ذائقا سكر شعفها بنهم.
لا أدرك أي شي/ أي شي./ أي شي
فقد يستفيق عقلا من سكر . ومن ديجارة
الشكوك..
ولكنني أدركه . أن أدار للشمس جانب
حتى ولو عاد سيعود حتما خائب......
لم يعد للكتابة لذه.
لم يعد متسسع من الوقت
فيا رحيل اتفاخر به ...اقبل..
اقبل...لأرفع قبعتي لهم ولتطاولهم
على فؤادي الكسير .إحتراما وتبجيلا.
/
/
/
مجيده.. هنا فقدت عقلي..
لأفضفض لك من خلف الأسوار
شئيا ألم بي..
مدام المتسع متصفحا للعشق....
فلا تنبي حظك. فكلنا في نفس الطريق سائرون‘‘‘
في حفظ الرحمن‘‘
أخوك: & ه جــــــــــــــــــير ال شـــــــــــــــتاء &