فهد الأسعدي
أخي الكريم
إنه يوم تزول فيه الفروق البشريه فلا إبيض ولا أسود ولا أمير أو مأمور فكل البشر هناك تجهون لإله واحد ولجهة واحده وكلهم تحللوا من لبائس الكبر والفخر ولبسوا من هذه الدنيا ردائيين أبيضين فقط
نسأل الله تعالى أن يتقبل أعمالنا ويعفو عن سيئاتنا ويرد الحجيج إلى وطانهم مغفور ذنوبهم سالمين غانمين
لك الشكر أيها العزيز على جميل عباراتك المهداة