امرأة يلبي لها زوجها كل طلباتها .... وتستغل ذلك لتواعد شاب عبر الانترنت .... وهي متزوجة ... وتترك زوجها .... وتخونه ..... وفي النهاية نصف الموقف بالذئاب البشرية ......
أين الإنصاف ....
إن معظم الشباب في الانترنت لا ينظرون إلى الفتيات نظرة احترام .... بل هن في نظرهم شابات يردن المتعة تماماً مثلهم .... وإذا قال شاب لبنت ... عبر الإنترنت ... أنا أحبك ... فهي كلمة عابرة يريد منها الوصول لمبتغاه .... ولكن للأسف هناك بنات ساذجات ... نعم ساذجات ... ويصدقن كلام الشباب ....
كيف يحبك وهو لم يركي قط ... ولا يعرف من أنتي .... أو من تكونين .....
فإذا كانو هم ذئاب بشرية ..... فأنتن غزلان غبية
فهل رأيتي قط غزالاً تدخل عرين الأسد ؟!!!!
وهل إذا دخلته ستتوقع أن يلاطفها .... ويتخذها لبوة له !!!!!