من الصعب معرفة كيف تكون حالنا وتوقعتنا في حياتنا وذلك نحن (لشباب)من الصعب التوقع او ماذا يكون غدا او ماذا نفعل هناك متطلبات كثيرة لانستطيع ان نعمله او ننجزه في وقت محدد . احيانا اشعر وكأن الحياة لاتدور بل هي متوقفه وتنتظر حتى نقوم نحن بخطوة في حياتنا وعندها سوف نشعر بالفعل تتحرك ولاتتوقف حتى نحن تتوقف . واحيانا اشعر ان الحياة تدور ولا تتوقف حتى لو انا اردت ذلك لكي اصلح شيء انا قد اخطات فيه لكن من المستحيل ايقافها . يمكن هذا التناقض يمر في حياتنا جميعا . اها لو اعود للطفولة واغير اشياء بسيطة تستطيع ان تغيرلي لانها كانت تحدث وبالنسبة لي شىء حدث وانتهى .و اتمنى لو استطيع ان امحى كل ما في ذاكرتي لكي اعيش حياة طبيعية واواجه المستقبل بدون ان يكون للماضي اي دخل في حياتي . كل خطأفي حياتنا حاليا او في الماضي سوف تؤثر بنا شئنا ام ابينا يمكن يتم تفسير هذا علمي هو اكتئاب او نفسية مريضة ولكن هناك طبيعة الانسان الذي خلقنا الله تعالى لنا لانستطيع ان نغير من نحن او نغير اهالنا والمهم كله نمط حياتنا لسنا نحن من نختار ولكن نحن من نغير وبعد نحصل اللوم من الجميع نحن وفي هذا الجيل كل شىء بالنسبة لنا خطأ ولايجب ان نفعل هذا او هذا بل علينا ان نتبع طريقهم هم حتى لو كانت خطأ كل المسؤلية تقع علينا نحن كانا نحن من جعل العالم في هذه الحال يا سبحان الله على البشر.لكن ما ينفع في هذه الحاله هو وميض من الامل والعقل والقلب الكبير والتميز بين الصح والخطأ واعتقدان مع هذا يستطيع الانسان ان يعيش مدى عمره مطمئن ومرتاح نفسيا وطبعا والاهم هو وجود الايمان التام بالله تعالى. لايسعني الا ان اعيش حياتي وارض بما انا عليه واكون متماسكة وان احافظ على عقلي سليما.يمكن بالنسبة لى الحياة صعبة ولغيري سهلو بس عما الابيض وحده جميل بس الابيض الممزوج بالاسود يكون اروع.من هذا النطلق يسعدني مشاركة اراكم ونظراتكم للحياة ومساندةبعضنا البعض وكل واح وشطرته .
عندما تكون الحياة نقمة
العرض العادي
