رفقا بالقوارير يا سيدي استاذ الكلمة وسيدها أشتقت لمداعبة حرفك أيما شوق وكان اللقاء هذه المرة رائعا بالفعل فهنا أسقط بين الروعة والعشق فأنسى ماذا سأقول فأوقع ............ والوذ بالصمت دمت سفير الحب