عندما أبقى وحيداً
في الليل أناجي وحدتي
ويصبح الدمع مرافقاً
والأه تصبح فرحتي
أرى القمر عاشقاً
و السحاب يدمي وجنتي
فأهامس صمت الليل قائلاً
أين قلبي ... أين فرحي ... و أين الحبيبه الأولي
فيسقط القمر على ذراعي ... باكياً
على حال عاشقٍ معذبِ
فسألته متعجباً
دمع الفراقِ أم دمع حزنٍ متأصلِ
فاقترب مني هامساً
بل دمع العذابِ و دمع فرقا الحبيبه الهاجرهِ
فلقد رأيت في أحلامي قاتلتاً
أصابت دمعي و أصابت قلبي العاشقِ
و رأيتها متحفزتاً
ينوي عذابي و ينوي سجني في السرادقِ
و قالت لي ضاحكاً
لا أرتجي حباً ... بل تعذيب قلبٍ طاهرِ
فقلت لها ساخراً
أنتِ الضعيفَه و أنتِ الحب الكاذبِ
فلا أرتجي منكِ أملاً
و لا أرتجي قلب الفاجرِ
,,
,
,,
حبيبة رائد
ماأأجمل بدايتك وماأجمل مشاعرك
التي تظهرينها لنا بشكل كلمات تجعل
أفواهنا صامته لاتستطين النطق.
مازلت هنا في روعتكِ
سفير الحب