![]() |
العرس مشروع ناجح 100%
أختيارك هو سعادتك.
تبدأ سعادة الزوجين من قبل الأرتباط والزواج . وذلك عندما يختار الزوج الزوجة في مواصفات المرأة الصالحة , ذات المنبت الحسَن . ولقد شدد الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله ( تنكح المرأة لأربع لدينها و لمالها وجمالها ونسبها فاضفر بذات الدين تربت يدايك)) فهذه المواصفات التي وضعها الرسول صلى الله عليه وسلم لأختيار الزوجة ولكن في مقدمتها الدين لأنها ستعرف الحقوق الواجبة لها وعليها , وتكون محافظة له في كل شيء بالبيت والأولاد والمال والعرض ,وأن كانت منشغلة بالدنيا في ستقصر في بيتها وزوجها . قال حكماء العرب: ((لا تتزوجوا من النساء ستة، الأنانة، والمنانة، والحنانة، والحداقة، والبراقة، والشداقة)). المنانة: التي تَمُنُّ على زوجها، فتقول: فعلت لأجلك كذا ... الحنانة: التي تحن إلى زوج آخر. الحداقة التي ترمي كل شيء بحدقها، أي تنظر إلى شيء فتتسع حدقة عينيها فتشتهيه، وتُلحُّ على الزوج ليشتريه. البراقة: وتحمل معنيين، أحدهما أن تظل طوال النهار أمام المرآة في تصقيل وجهها وتزيينه فيكون له بريق، والثاني، أن تغضب على الطعام، فلا تأكل إلا وحدها، وتستقل بنصيبها في كل شيء، وهذه لغة يمانية، يقولون: برقت المرأة، وبرق الصبي الطعام إذا غضب عنه. والشداقة: المتشدقة الكثيرة الكلام. لذلك لتضمن حياة مستمرة تحت سقف سعيد وهانئ ومحبة ولمدة طويلة عليك بتلك المواصفات مع المواصفات التاليه. حُسن الخُلُق: لأن حُسن خُلق الزوجة لازم لهناءة العَيش بين الزوجين فإذا كانت الزوجة، سيئة الخُلق، كان الضرر منها أكثر من النفع. هل ترون هذا كافي للبدء بحياة جديدة وخطوة تكتب لك أو تحسب عليك ؟ أرحب بأي أضافة تضيفونها أعزائي الأعضاء |
بن سعود يعطيك العافيه مشاركه اكثر من راائعه
اي اساس يقوم عليه الشي تكون نهايتة سعيدة وراائعه من خلا ل لاحاديث واقووول الحكماء نجد في ذلك حكمه والاسلام حثنا على ذلك با الاختيار الافضل الف شكر على المووضوع الشيق بما يحتويه تحياتي ماجد التركي |
اتفق مع اخوي ماجد الشئ الرئيسي لحياة سعيدة يبدا من الاساس
الف شكر على الطرح الزرد |
المرأة التي ينبغي نكاحهاهي التي يتحقق فيها
الجمال الحسي و المعنوي فالجمال الحسي: كمال الخِلقة لان المرأة كلما كانت جميلة المنظر عذبة المنطق قرت العين بالنظر إليها و أصغت الأذن إلى منطقها فينفتح لها القلب و ينشرح لها الصدر و تسكن إليها النفس و يتحقق فيها قوله تعالى: (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها و جعل بينكم مودة و رحمة))-( الروم-21). والجمال المعنوي: كمال الدين و الخٌلق فكلما كانت المرأة أدين و أكمل خُلُقا كانت أحب إلى النفس و أسلم عاقبة فالمراة ذات الدين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها و فراشه و أولاده و ماله، معينه له على طاعة الله تعالى، إن نسي ذكرته و أن تثاقل نشّطته و أن غضب أرضته و المرأة الأديبة تتودد إلى زوجها و تحترمه و لا تتأخر عن شئ يحب أن تتقدم فيه و لا تتقدم في شئ يحب أن تتأخر فيه و لقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي النساء خير؟ قال: (( التي تسرّه إذا نظر و تطيعه إذا أمر و لا تخالفه في نفسها و لا ماله بما يكره)) [8] وقال صلى الله عليه وسلم: (( تزوجوا الودود الولود فاني مكاثر بكم الأنبياء، أو قال: الأمم))[9]فان أمكن تحصيل امرأة يتحقق فيها جمال الظاهر و جمال الباطن فهذا هو الكمال و السعادة بتوفيق الله. كل الشكر لك اخوي على ها الطرح الرائع |
مشكور اخوي ابن سعود على طرح الموضوع
واضم صوتي مع اخوي ماجد ويعطيك الف صحة وعافية ننتظر جديدك |
تسلم عالطرررح المميز
يعطيك العاااافيه |
الساعة الآن 06:26 AM. |