السلام عليكم ورحمه من الله وبركاته



فترات الجلوس أمام الجهاز التي لا تعرف فيها ان كنت نائمأ أو في وعيك أو عند الزهق


والخنقة مع كم مقير من الأعمال المتراكمه والوعود لتي أقدمها علي نفسي وأحوال جاهدا ان



أكون وفياٌ قدر المستطاع ..لا باس أريد أن أشعر ببعض النرجسيه وببعض الحسد لنفسي


والشعور بالعبقريه لا أنكر هذه النرجسيه وهذا التكبر وحب الذات المرضي ان صحت تسميته


كذلك كما وصفني احدهم ..لا أعلم علي اي أساس بناء رأيه ولكن له حريه التعبير والرأي..


وحترم وجه نظره..


عندما أنهي عملا ما ويعجبني رائع ثم لا تكاد تمر فترة من الوقت حتي أبدأ في أكتشاف


الأ خطاء لأ قول مجدداٌ ماذا عملت يخرب بيتك..


ان لم تفهم فليس انا المسئول لفهمك..وجهه نظر


حقوق الطبع والنشر محفوظة لحد الأعضاء

لا تحمل كل نقد يوجه إليك علي انه عداوة, بل استفد منه بغض النظر عن مقصد



صاحبه فانك إلي التقويم أحوج منك للمدح

الطائرلا يأتيه رزقه في العش,


والأسد لا تقدم له وجبته في العرين,


والنمله لا تعطي طعامها في مسكنها ,ولكن كلهم يطلبون ويبحثون,


فاطلب كما طلبوا تجد ما وجدوا.

كل ما احتاجه هو مجرد جملةٌ شبقية بشكلٍ متدنٍ.. أثير بها غرائزكم، فتستمنون علانية سيل إعجابكم.. ما أسخف الكتابة، وأن يكون المرء كاتباً هو أمر يثير السخرية حقاً.. أنا هنا لا أدعي انفرادي بهذا الاستنتاج الساخر، بل يقاسمني إياه الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو، وعليكم مراجعة كتاب "ميشيل فوكو- جاك دريدا/ حوارات ونصوص – ترجمة: محمد ميلاد"..

المشكل في الكتابة هو الاعتقاد السائد بأنها عملية تفريغ وفضفضة الداخل إلى الخارج.. بينما الكتابة في واقع الأمر هي النقيض تماماً، ويمكن وصفها بعملية الامتلاء وليس الإفراغ.. بشكل مبسط يمكننا شرح عملية الكتابة على أنها انزواء الكاتب أمام ورقة بيضاء، يكون الذهن فيها خالياً من الأفكار، شيئا فشيئا ثم تصبح جملة من الأشياء حاضرة، بعد ساعتين أو يومين أو أسبوعين، النص موجود ونعرف عنه أكثر بكثير من ذي قبل. إذاً كان الذهن خالياً ثم أصبح ملآنا، وعليه تميل الكتابة لكونها عملية ملء وليس إفراغاً.. وبفراغها الخاص نصنع هالة من الزخم..

أضف إلى ذلك، هو الإيهام الذي يعيشه البعض باعتبار الكتابة طريقة لتعرية الذات، في الوقت الذي تكون فيه الكتابة –كإبداع- ادّعاء كوني يفوق الذات الفاعلة ويتمدد من فوقها متجاوزاً إياها وكاسرا لظروفها وكاسراً ظروفها وحدودها، كما يذهب إليه الدكتور عبدالله الغذامي في كتابه "الكتابة ضد الكتابة/ دار الأداب-بيروت/ط1 1991".. ويقول: "الكتابة عمل تحريضي، يحرض الذات ضد الآخر، وهي في الوقت ذاته تحريض للآخر ضد الذات (...) كما أن الكتابة تتضاد مع الذات من خلال كونها عملا انتقائيا يصطفي من الفعل ومن الذاكرة، أي من الذات، أجمل ما فيها أو أقبح ما فيها، المهم أن ينتقي منها أشياء، وهو انتقاء لا يتم إلا بإلغاء شيء آخر.. ربما تكون الملغاة أهم من المصطفى أو أدّل منه على الذات"..

الذات التي تكتب إنما تفعل ذلك لكي تدل على كل ما هو مفقود منها، وبذا فهي لا تدل إلا على ما هو سواها وما هو غيرها، وكأنما هنا الذات تنفي نفسها من خلال الكتابة مثلما أنها تنفي الآخر بتجاوزها له.. هذا النفي للذات من خلال فعل الكتابة والذي نظن كل الظن أنه عملية ولوج فيها، إنما يحيل الكاتب في كثير من الأحايين إلى فعل كتابي آخر يعزز النفي نفيا والهروب هروبا، وفي نهاية الأمر ينتهي الكاتب إلى تشكيل نوع من الهوية الجديدة التي لا تماثل هويته حسب الحالة المدنية، كما أنها لا تماثل هويته الاجتماعية..

لا تستقل برايك في الأمور بل شاور فإن رأي الاثين أقوي

من راي الواحد كالحبل كلما قرن به حبل اخر قوي واشتد..

نعم نحنو رجلان ولكن نختلف ..فلا تقارني بك ولا تقارن نفسك بي

لا مكان للمقارنه بيننا ..


كلمه حق انت افضل مني ..فلا تظلم نفسك بامقارنه..

المال ليس غاية أبدا بل هو وسيلة للوصول الي أهدافنا و تحقيق النجاح

ان من يجعل المال غايه يعيش حياة قلقه متعبه. قال أحمد شوق


ولم أري مثل جمع المال داء ..ولا مثل البخيل به مصابا.

شكرا لك مرورك ..لك تحيااتي

التفوق والمثابرة لا تعترف بالأنساب والألقاب

ومستوي الدخل والتعليم,بل من عنده همة وثابة, ونفس متطلعة وصبر

جميل أدرك العلياء..

يعافيكـ وشكرا لك مرورك ..وحكمتك الرائعه


لك تحيااتي

تعلم أن تستفيد من النقد كوجهة نظر ,ولا تسمح لها أن تتجاوز ذلك,


فأنت من يحكم عالمك وليس أحد غيرك، فلا تدخل عالمك


من لا يستحقه.

إننا قلما نعنى بالحقائق , وإذا حدث أن حاول احدنا


استخلاص الحقائق فانه يتصيد منها ما يعضد الفكرة


الراسخة في ذهنه, ولا يبالي بما يناقضها , أي أنه


يسعي الي الحقائق التي تسوغ عمله , وتتسق مع أمانيه


وتتفق مع الحلول السطحيه التي يرتجلها..

مازلت عضوو في القسم العام حتي لو لم اكون عضو فعال .فمازلت انتمي الي هاذا القسم
وكن الولاء له ولعضائة ومشرفية ..

إننا غالبا ما نواجه كوارث الحياة و أحداثها في شجاعة نادرة و صبر جميل ,

ثم ندع التوافه بعد ذلك تغلبنا علي أمرنا , فلا تحطمك التوافه ..

- الكتابة تغير علاقتنا مع الأشياء، وتجعلنا نرتكب خطايا دون شعور بالذنب لأن تدخّل الحياة والأدب،

يجعلك تتوهم أحياناً أنك تواصل فى الحياة نصاً بدأت كتابته فى كتاب.
وأن شهوة الكتابة ولعبتها تغريك بأن تعيش الأشياء لا لمتعتها وإنما لمتعة الكتابة.

- الكتابة هى الوصفة المثلى لإنفاق حياتك خارج الحياة.

- إننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير، وننتهى من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئاً على حياتنا.
فكلما كتبنا عنهم فرغنا منهم، وإمتلأنا بهواء نظيف.

- كل رواية ناجحة هى جريمة ما نرتكبها تجاه ذاكرة ما وربما تجاه شخص ما نقتله على مرأى من الجميع بكاتم صوت
ووحده يدرى أن تلك الكلمة الرصاصة كانت موجّهة إليه.

- الروايات الفاشلة ليست سوى جرائم فاشلة، لا بدّ أن تسحب من أصحابها رخصة حمل القلم بحجة
أنهم لا يحسنون استعمال الكلمات..وقد يقتلون خطأ بها أي أحد بمن في ذلك انفسهم؛ بعدما يكونون قد قتلوا القرّاء ضجراً.

- الرواية ربما كانت طريقة الكاتب في أن يعيش مرة ثانية قصة أحبها...
نحن فى النهاية لا نقتل سوى من أحببنا و نمنحهم تعويضاً عن ذلك خلوداً أدبياً إنها صفقة عادلة.