نظرتي لها
نظرت إليها وبات الشوق يشدني لها وحاولت ان أصارحها ولم استطع،، رأيت في اعينها نظرة الحنان ، كلما اراها زاد شوقي لها
فمذا اقول لها، هل ابوح بسر إعجابي بها؟ ماذا افعل؟
كلما سألت نفسي ما الذي اعجبني بها؟؟
اجاوب نفسي،، بروحها، برقتها ،، بحنانها،،
لكن انا المعذب بها وهي غافله بما اشعر تجاهها واقول في نفسي ربما ليس لديها مشاعر تجاهي او ربما تشعر بي وتتجاهلني::
كيف السبيل للتحدث معها؟؟
ربما يكون خجل مني ولكن هل اترك نفسي هكذا معذب بحبها؟
عجزت ان القى حل لشوقي لها وعجزت ان اتناساها.
إذا رأيتها نظرت الى اعينها... ياسبحان خالقها..
تضيء ظلمة الليل بنورها،، غار القمر من جمالها،، وغارت الشمس من سحرها.
عندما اراها تبعد عني الاحزان ويغمر قلبي الفرح برؤيتها..
ياإلهي ما اعذبها..
تمشي وكأنها طيفً يعبر عن بريقها،، تقف وكأنها ملاك تدهش كل من ينظر إليها..
ربما لن اجد حل للتقرب منها.. ولكن..
ستظل بقلبي وسأدفن حبي ولن ابوح لها!
اخوكم
النجـــــم الماسي
DimondStar