استسلمت لعينيك.قبل هروبي اخرت الصمت..وكنت ضعيفا امام الحب بلا كلام.وعندما اطلعت على خطاباتي و اعترافاتي،وجدتك اخر الصفحات. شيئا اخر...لم تكوني امرأة، وكنت وطنا مزجت الليل باالنهار ... مثل الحب باللأحب... كى أ رى خوفي بين عينيك.
مرة أخرى أحببتك ،لأنها لعبتي الوحيدة .مرة أخرى هربت، ولكن داخل أعماق الحب بين قصة الحب وعواطف الوجد.
حبيبتي ، أنت بطلة الرواية.
حلقة وصل
كلمات معبره حكت عن ذالك الحب المكنون
وبينت ان هذا الحب كأنه رواية ولكل رواية
بطل وبطل رواية الحب عندك هي حبيبتك فما
اجمل الروايه وما اغلى البطل