شدني شوق اليها
كم بكت عيني عليها
في الخفاء
لا تسيؤوا فهم قولي
انها ذكرى الطفولة
والبراءة
والنقاء
شدني شوق اليها
شدني شوق كبير
للبلاهة والغباء !!
شدني شوق كبير
للحياة بلا شقاء
شدني شوق كبير
لانتصاري – رغم ضعفي – بالبكاء
................
كم احن
الى ابتسامي
عند تلبية النداء
كم احن
الى ابتهاجي
حين تنفيذ الرجاء
كم احن
الى انتعاشي
حين العب بالفناء
راكضا
خلف الصغار
راكضا والهم خلفي راكض
خلف الكبار !!
تاركا من في الفناء
يلعبون بلا عناء
دون خوف
دون الم
دون ذل وانحناء
كم احن الى الفناء ..
طلق الريحان