مرثية نمر بن عدوان التي نظمها في رثا زوجته وضحى التي كان مقتلهاخطا على يده بعد ان ظنها سارقا يحاول سرقة فرسه المتميزه في ذلك الزمان وقد كان نمر بن عدوان سيدآ في قومه ومستهدفآ من كثير من خصومه من القبائل الاخرى.
الفارس نمر شعر بالذنب الجسيم للخطا الذي ارتكبه ودفع ثمنه اغلى شخص في حياته.
وهذي القصيده تعتبر من مرثيات نمر في زوجته وما اكثرها.
ويقول نمر.
*البارحه يوم الخلايق نياما...
............بيحت من كثر البكا كل مكنون.
*قمت اتوجد وانثر الما على ما.
...........من موق عيني دمعها كان مخزون.
*ولي ونة من سمعها ما يناما.
...........كني صويب بين الاضلاع مطعون.
عابرة سبيل
نأمل أن لاتكوني عابرة سبيل في هذا المنتدى
الرائع . علماً أنه لا يحق لي التقييم
ولاكــــــــن
أعجبت بما حضيت به من دقة متناهية
وشــــــــــكــــــــراً