فاجعــــه
خرجت مبتليه من وجهة نظر الآخرين بالهزائم ،إحساس يدمي شعوري باليتم ، يسفح دموعي على واجهات الأرصفة ..خرجت أعدو بلا اثر على امتداد الطريق ، واعدو اكثر في محاولة يائسة لأسبق ظلي هربا من الذين خلفي خرجت أعدو للانفراد بنفسي ولكنني أحسست بمررة الجليد وشظا يا الاحتراق __________________________؟ فاجعــــه
خرجت مبتليه من وجهة نظر الآخرين بالهزائم ،إحساس يدمي شعوري باليتم ، يسفح دموعي على واجهات الأرصفة ..خرجت أعدو بلا اثر على امتداد الطريق ، واعدو اكثر في محاولة يائسة لأسبق ظلي هربا من الذين خلفي خرجت أعدو للانفراد بنفسي ولكنني أحسست بمررة الجليد وشظا يا الاحتراق __________________________؟
كان قلبي اكبر من مساحة الظنون .. ومتسعا كقبلة ، ونظيفا كالصباح وفجاءة تمدد خنجرهم أليه ليطعن ما يستطيع فيه ..كان هناك ثمة يقين أن طعنتهم تلك كانت في الماء لكنها تكفي تماما لان تكون الإنذار المبكر لخروجي على تقاليدهم البلهاء وقوانينهم الظالمة تمردت عليهم وتركت لهم حقيقة مفجعة إن ظلهم هذا ما هوه إلا سياج شيد وه بيني وبينهم أصبحت لغة التفاهم معهم هي العنف جعلت أيدهم الآثمة تتحسس مواطن وجعي كالجلاد يؤدي دور الضحية ..
ولكن رغم كل الذي خلفت لهم ., انتصب أمام عيني أن الحد الفاصل بين الحقيقة والظن ، وهم مجنون بلمحة عين يضيع العمر وهل كان العمر لديهم سوى ثواني وتمور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟=============
سقطت أشيائي الجميلة التي كنت احملها له رغما عني فلا موعد كان حتى يعطيني الأمل أحسست اني كنت أعدو في الاشيء،
كان هناك شيء يشدني للعوده إليه و كان هناك إصرار اكبر في داخلي يقول لي لابد أن تخرجيه من الداخل كي يرتاح اكثر هيأت الوداع وطفقت اضرب الأمل في خطوط قالت أشياء كثيره آخرها انهم هم الذين غدرو وأنا ادفع الثمن .....................................،
لفتـني الدهشة أغمضت عيني على ذهول العمر الذي لا يزال فيما استباحم مني رغما عني لأنام على وداع الروح القهري حتى الأبد؟؟؟؟؟
كان قلبي اكبر من مساحة الظنون .. ومتسعا كقبلة ، ونظيفا كالصباح وفجاءة تمدد خنجرهم أليه ليطعن ما يستطيع فيه ..كان هناك ثمة يقين أن طعنتهم تلك كانت في الماء لكنها تكفي تماما لان تكون الإنذار المبكر لخروجي على تقاليدهم البلهاء وقوانينهم الظالمة تمردت عليهم وتركت لهم حقيقة مفجعة إن ظلهم هذا ما هوه إلا سياج شيد وه بيني وبينهم أصبحت لغة التفاهم معهم هي العنف جعلت أيدهم الآثمة تتحسس مواطن وجعي كالجلاد يؤدي دور الضحية ..
ولكن رغم كل الذي خلفت لهم ., انتصب أمام عيني أن الحد الفاصل بين الحقيقة والظن ، وهم مجنون بلمحة عين يضيع العمر وهل كان العمر لديهم سوى ثواني وتمور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟=============
سقطت أشيائي الجميلة التي كنت احملها له رغما عني فلا موعد كان حتى يعطيني الأمل أحسست اني كنت أعدو في الاشيء،
كان هناك شيء يشدني للعوده إليه و كان هناك إصرار اكبر في داخلي يقول لي لابد أن تخرجيه من الداخل كي يرتاح اكثر هيأت الوداع وطفقت اضرب الأمل في خطوط قالت أشياء كثيره آخرها انهم هم الذين غدرو وأنا ادفع الثمن .....................................،
لفتـني الدهشة أغمضت عيني على ذهول العمر الذي لا يزال فيما استباحم مني رغما عني لأنام على وداع الروح القهري حتى الأبد؟؟؟؟؟
*a