العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-12-2012, 01:04 AM   رقم المشاركة : 1
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور
۩ أسباب المغفرة في القرآن الكريم (01) و (02)


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أسباب المغفرة في القرآن الكريم (01)

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على إمامنا وقرة أعيننا
محمّدٍ عبدِ الله ورسوله الأمين , وعلى السادة من آل بيته الطاهرين
والهداة من صحابته الراضين المرضيين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد:
فإنَّ كتاب الله تعالى قد حوى أسباباً وطرائقَ يستحق العاملون بها
وسالكوها –إن شاء الله- مغفرةَ الله وتجاوزه لهم عما كان من معصية
وإسراف ,
(أسباب الهداية – المغفرة – النصر – السعادة – العلم – صلاح الأبناء –
التأثير في المدعُوِّين ...) الخ,
وأنبأنا أنَّّ جمعها واستقراءها في القرآن يعود بالنفع العظيم على
الناس, وقد كنتُ منذ فترة أن أدوِّنَ ما أظنه سبباً من أسباب المغفرة ,مع
أنا فيه من فتور وقصور همة وما أنا مقيمٌ عليه من ذنوب تحول بيني
وبين فتح الله عليَّ بالوصول لما أريد , ولذلك لم أورد هذه الأسبابَ مرتبةً
حسب ترتيب ورودها في آي القرآن , بل كتبتُ ما عنَّ لي منها فحسب
وهو بلا شكٍ أقل بكثيرٍ ممَّا فات عليَّ ممَّا سيستدرك به الأحبة,وأردت
بعرضها هنا في هذا الملتقى العامر استنصاحَ المشايخ الأجلاء وتصويبَـهم
لهذه الكلمات ,التي أسأل الله أن يكتب لي بها النفع والانتفاع.
وإن كنتُ أحبُّ التنبيه إلى أنَّ بعض من غلبوا رجائهم على خوفهم من الله
وهم سامدونَ فإذا ذكَّرت أحدهم بالله وخوَّفته واجهك بأنَّ الله يقول
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ}
ونسي أو تناسى تمام الآية
{ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقَابِ }
وعليه فإن على الداعية أن يوازن بين المواقف وأحوال مَدعُوِّيه ويذكر
إلى جانب سعة رحمة الله أنه شديد العقاب يمهل ولا يهمل وأنَّ أخذه
- لمن لم يستح منه - أليم شديد.
1-أعظمُ ما تُنال به مغفرة الله تعالى التقربُ إليه بالإيمان به والاستسلام
التام له والعمل الصالح على وفق ما شرعَ ومن قام لله بالإيمان وتقرّب
إليه بصالح العمل فهو موعود من الله بالمغفرة والرضوان بقول الله تعالى
{وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ}
ومن أصدق من الله قيلاً.!
قال تعالى
{وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ}
والجنَّة دارٌ لا يدخلها ولا يُبَشَّر بها إلا من وغفر له , ونظائر هذه الآية
الدالة على حميد مآل المؤمنين الذين صلحت أعمالهم وخلُص إيمانهم
كثيرة جداً في القرآن.
وهذا السببُ متضمِّنٌ كلَّ ما يلي من أسبابِ المغفرة في القرآن.
2- ومن أهمِّ موجبات المغفرة وأجمعِها هو طلبُ المغفرة من الله
بالاستغفار وفي ذلك يقول تعالى
{وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}
ويقول تعالى
{وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا}
والقرآن دلَّ على أنّ من استغفر الله تائباً وعازماً على ترك الإصرار على
المعصية فسيتجيب الله دعائه ويغفر له قال الله تعالى
{وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا}
وهذا وعدٌ من الله لا يتخلف ولا يتبدل ومن أوفى بعهده من الله .؟
وليس من حرجٍ في كون الإنسانِ يذنبُ ويستغفر لكنَّ الحرجَ كلَّ الحرج في
تركه لهذه العبادة الجليلة الموجبة لرضوان الله تعالى .
ولذلك وصف ربنا سبحانه المتقين الذين أُعِـدَّتْ لهم الجنةُ في أكثر من
موضع في القرآن بكثرة استغفارهم وأثنى عليهم بأنهم يستغفرون الله إذا
غفلوا وعصوا فيتطهرون باستغفارهم مما لحقهم من أدران المعاصي
ومن ذلك قوله تعالى
{وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ}
وقوله
{أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ}
وبيَّن الله أنه يغفر لهم جزاء استغفارهم وتوبتهم إليه قال الله تعالى
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ
وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ *
أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ }
3-ومن أسباب المغفرة:
أ – وجل القلب من ذكر الله تعالى . ب- ازدياد الإيمان بسماع القرآن.
جـ- التوكل على الله. د- إقام الصلاة هـ- الإنفاق في سبيل الله.
فهذه الصفات الخمس من اتصف بها مجتمعةً كان مؤمناً حقاً كما نصَّ الله
على ذلك في كتابه بقوله
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ *
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ *
أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ}
مع أنَّ القرآن نصَّ على مغفرة الله لمن اتصف ببعضها كالإنفاق
في سبيل الله فقد قال اللهُ فيه
{إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ}






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-12-2012, 01:07 AM   رقم المشاركة : 2
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور


4-ومن أسباب المغفرة في القرآن تقوى الله بفعل مأموراته واجتناب
محارمه ومحظوراته , قال تعالى
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ
وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ}
5-ومن أسباب المغفرة في القرآن الإسلامُ بعد الكفرِ قال الله تعالى
{قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ}
فكلُّ من دانَ بدين الإسلامِ فإنَّ الله يغفر له ما كان منه قبل إسلامه وفي
مسند الإمام أحمدَ أنَّ رسول الله قال
( إنَّ الإسلامَ يجُبُّ ما كان قبله من الذنوبِ )
وفي الحديثِ أنَّهُ أتى النبيَّ رجلٌ فقال:
أرأيت من عمل الذنوب كلها ولم يترك منها شيئا وهو في ذلك لم يترك
حاجة ولا داجة إلا أتاها فهل لذلك من توبة.؟
قال: : فهل أسلمت
قال: أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.
قال : تفعل الخيرات وتترك السيئات فيجعلهن الله لك خيرات كلهن.
قال وغدراتي وفجراتي.!
قال : نعم
قال: الله أكبر فما زال يكبر حتى توارى .
رواه الطبراني والبزار وصححه الألباني رحم الله الجميع






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-12-2012, 01:15 AM   رقم المشاركة : 3
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور


من أسباب المغفرة فى القران (2)
6-ومن أسباب المغفرة في القرآن كذلك الاستقامة بعد الضلالة والتوبة بعد العصيان
,
فالتوبة كذلك تجُب ما كان قبلها

قال تعالى :
{ إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ
فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا }
فمن تاب لله تاب الله عليه مهما أسرف وشطَّ , والتائبُ على الله مغفورٌ له بدلالة الآية السابقة
وغيرها من آيات القرآن

كقول الله سبحانه و تعالى :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا

عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ }
و (عسى) حيثما جاءت في القرآن فهي متحققة الوقوع بخلاف (لعلَّ).

بل لا أدلَّ على كرم الله وحلمه بعباده من أنَّ تائبَهم إذا قبِل اللهُ توبتَه جعلَ معاصيه
وفجراته السابقةَ حسناتٍ ترتفع بها درجاتُه وتكثر بها حسناتُه ذلك أنه كلما تذكر
ما مضى ندم واسترجع واستغفر الله حسرةً منه على ماضيه وغفلته،
فينقلب الذنب السابقُ طاعةً لله تعالى بهذا الاعتبار ,

قال الله تعالى
{ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا

فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا }
7-ومن أسباب المغفرة في القرآن
حرصُ المسلمِ على أن لا يقترف كبيرةً
من كبائر الذنوب التي جاء الوعيد من الله أو رسوله

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

أو منهما في مرتكبها على القول بانقسام الذنوب إلى صغائرَ وكبائرَ ,
قال الله تعالى
{ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا }
وصغائر الذنوب لا يسلمُ منها أحدٌ مهما بلغ من الإيمان والطاعة لله
لأنَّ من اجتمع له ترك الصغائر والكبائر بالكلية فهو معصومٌ,
ولا عصمة لأحدٍ بعد رسول الله

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

, وفي السنَّة النبوية
جاء ما يدل على أن من اجتهد في مجانبة الوقيعة في كبائر الذنوب
أن الله يتجاوز له عن صغائرها كما في الصحيح

أنه
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قال
( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان
مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر )

وقال

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

في الصحيح كذلك
( ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها

إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يأت كبيرة وذلك الدهر كله )
8-ومن أسباب المغفرة في القرآن
العفوُ عند المقدرة والتمكنِ من مصالح
عباد الله كما جاء في قصة الإفك لما حلف الصديق

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

ألا ينفع مِسْطَح بن أثاثة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

بنافعة بعدما قال في عائشة
ما قال مما أشاعه المنافقون

فأنزل الله تعالى قوله
{
وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ
وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا

أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
فمن عفا عن عباد الله عفا الله عنه ومن يسَّر عليهم يسَّر الله عليه ,
ولذلك أدرك الصديقُ هذا السبب فأرجع نفقته على مسطح وهو يقول مجيباً لله تعالى:
بلى، والله إنا نحب يا ربنا أن تغفر لنا.
9-
ومن أسباب المغفرة في القرآن السبقُ إلى الطاعات عموماً ,
فإن الله يحب التنافس في السبق على مرضاته

كما قال جَلَّ و علا :
{ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ }
ولا يكون التنافس فيه إلا بالتسابق في الطاعة ,
ودليل هذا السبب أنَّ مؤمني بني إسرائيلَ لمَّـا هددهم فرعونُ بالتقتيل
والتمثيل بهم حكى الله عنهم أنهم قالوا له






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-12-2012, 01:17 AM   رقم المشاركة : 4
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور


{ إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ }
فبنوا طمعهم في مغفرة الله تعالى لهم على سبقهم إلى الإيمان وكونهم أولَ المؤمنين

10-ومن أسباب المغفرة في القرآن
الاعترافُ بالذنب والتذلل لله
وصدق الضراعة له فإنّ موسى

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

حينَ قتل الرجلَ
ندمَ على قتله وتضرَّع إلى الله معترفاً بذنبه

فقال الله عنه
{ قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-12-2012, 01:35 AM   رقم المشاركة : 5
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

جزاك الله خير الجزاء
يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء
ودي وتقديري






قديم 06-12-2012, 02:11 AM   رقم المشاركة : 6
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

بارك الله فيج وجزاج الله الخير

وجعله في ميزان حسناتج







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-01-2013, 03:17 AM   رقم المشاركة : 7
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪♥̊۾ـﻠﮕـةﭐلر̉و۾ـنسے̊♥♪
جزاك الله خير الجزاء


يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء


ودي وتقديري

هلاااااااااااوغلاااااااااااااااا
يسعدلي قلبك ويسلمووو ع الحضور الرآئع بصفحتي
وجزاك الله كوول خير وصحة وسعادة يااااااارب
تقبلي شكري تقديري واحترامي
مع تحياتي قلب الزهور
بباي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 06-01-2013, 03:18 AM   رقم المشاركة : 8
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل
بارك الله فيج وجزاج الله الخير

وجعله في ميزان حسناتج

هلاااااااااااوغلاااااااااااااااا
يسعدلي قلبك ويسلمووو ع الحضور الرآئع بصفحتي
وجزاك الله كوول خير وصحة وسعادة يااااااارب
تقبلي شكري تقديري واحترامي
مع تحياتي قلب الزهور
بباي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:02 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية