جرت احداث القصه في الرياض حيث كانت هند طالبه الثانويه العامه قد تعرفت على احد الشبااب ويدعا تركي
كانت هند تتواصل معه عن طريق الانترنت او الجوال وفي احد الايام استطاع الشاب العاشق اقناعها بالخروج معه اثناء اليوم الدراسي
المهم صارت هند تروح الدوام (حسب ظن اهلها)وكانت تقوم بفصل خط التليفون قبل ان تخرج من البيت كي لا تتصل مديره المدرسه وتسال عنها.
استمرت هند على هذا الحال لاسبوعين ، لكن في احد الايام وهي بطريقها لمقابله عشيقها والخروج معه نسيت ان تفصل التليفون
واتصلت المديره بوالدتها وقالت(سلامات وين هند صار لها اسبوعين ماتداوم عسى ماشر).
تفاجات والدتها وقالت(والله هند مسويه عمليه وتعبانه شوي وماتقدر تداوم اليومين هذي)تغطي على الفضيحه المتوقعه.
ردت المديره وقالت(ماتشوف شر ان شاء الله تقوم بالسلامه )وسكرت الخط
جلست الام المسكينه خائفه وقلقه وين بنتها تروح بهذي المده كلها
فكرت وما لقت الا انها تقول لوالد هند عن الموضوع
المهم الام خبرته بس كان حكيم وطلب منها انها لاتبين لهند انهم عرفوا شي
الاخت هند عادت للبيت وشافت الوضع فري ولاشي مبين ارتاحت شوي وهدت اعصابها
في اليوم التالي وصلها والده للمدرسه و ابتعد عنها حتى لاتشك فيه
استدار من الشارع الثاني وجلس يراقب البنت الا والفور الذهبي واللي فيه ذاك الشاب الحليوه موقف عندها وشالها
الاب تبعهم بسيارته والاخوان داخلين جو رومانسي وشاعري وما انتبهوا ان فيه احد وراهم وين مايروحون
المهم الحبيبان وقفوا عند هذيك الشقق واستأجرو لهم ذيك الشقه
طلع الاب وسال عن الشقه ورقمها وعرف وين هم
المهم والاب طالع كان تركي نازل يبي يجيب لهم شي ياكلونه من المطعم والمشكله انه ماعمره شاف والد هند في حياته
الوالد طلع ودق الجرس هند من الفرحه تفكر تركي رجع فتحت الباب بسرعه
بس انصدمت بان الطارق مو بتركي وانه ابوها البنت فقدت اعصابها وصرخت بوجه ليش جاي بعدي وش تبي مني
طبعا الاب منفعل صكها كف مو حي الله كف
هند انطلقت صاروخ صوب المطبخ وتناولت هذيك السكين اللي تقص المسمار وطعنت ابوها من الكليه الى الكليه وسحبت الجثه داخل الشقه وجلست تبكي وتنتظر تركي يحل المشكله
اخونا تركي رجع ولقى البنت تبكي وتصارخ قتلت ابوي قتلته
جلسو الاثنين يفكرون في حل يخلصهم من الورطه اللي هم فيها
قالت هند خلنها نحط الجثه بالبانيو ونحط عليها صابون عشان الرغوه تغطيها لين نبعد وحن مسجلين اسماء مزوره بالاستقبال يعني ماراح يعرفون من نكون
الاخ وافقها الراي وسوها وخرجو بسرعه من الشقه
هند كملت باقي الدوام وهي في حاله لايعلم بها الا خالقها
تركي هرب ونسي هند وابوها
رجعت هند الظهر للبيت ودقت الجرس تنتظر امها تفتح لها
المفاجاة هنا ان ابوها هو اللي فتح لها الباب
هند صرخت لالالالالالالالالالالالالالالالالالالااااااااااااا ااااااااااااا
انا قاتلتك بيديني كيف رجعت كيف الاب مبسوووط ومريح قال انت ماسمعت
(يقولون مع تايد مافي مستحيل)
ادري منسجمين مع القصه ومصدقين بس كنت اسوي اعلان لصابون تايد ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه*q **q *q*r *r
العرض العادي
