أُنثى [ عصيّةٌ ] على النسيان ..!

[الجرح العتيق]

كثيرةٌ هي الأسئلةُ التي تعزف على أوتارِ الضياع في داخلي
وكثيرةٌ هي الأجوبةُ التي لاتعرف طريق الهدايةِ ..!لاشئ سوى الحيره
سوى الإنتظار
سوى الألم وبضع دمعاتٍ
وفيضٌ من القهرِ يسكن كوامن الروح
وآهٍ وراء آه ..!


؛


كثيرةٌ هي الأسئلةُ في جوفي بِلا أجوبةٌ
كثيرةٌ والرب ..!


؛


تأخذني الأطيافُ بعيداً إلى هناك إلى حيثُ كُنّا نلتقي على ضفافِ الحُلم
إلى حيثُ إحتضان رائحة السعادةِ , إلى الوجد إلى الإشتياق وإلى صورتك
التي لاتنتهي ولاترحل ولاتتمزق ..!
إلى كل شئ كان يجعلني أُغمض عيناي على صدرك وأتنفسك هدوءاً وأماناً
وسعادةً وحنيناً وشوقاُ وهياماً وعشقاً
إلى حيتُ كنتُ أُنثى في حضرة أنفاسك .!

؛


بيني وبيني هاأنا أقتاتُ على فُتاتِ حضورك ..وأرتوي من فيضِ غيابك
ولأنك تقطن الذاكره كنتُ أتدثر بـ حكاياتك ..!


؛


ولأنك تجتاحُني دائماً كنتُ أبقى صامتةٌ , واجمةٌ لاأملكُ أمامك
إلا أن أنزوي وأتدثرُ ببعض قطراتِ دموعي
لعلي أهدأ
أو لعلّي أغفو وأنسى ..!


؛


لذلك
لأجل الذاكره , دعني في أحضان قلبك أستكين ..!ولأجل الذاكره , دعني أحتفظ بي في داخلك
ولأجل الذاكره , لاتقذف بي إلى أطرافِ الرحيل
ولأجل الذاكره , دعني منقوشةً على جدارِ قلبك كحرفٍ لايعرفُ الأفول
ولأجل الذاكره , أكتبني كما أنا لا كما ترى أنت ..!ولأجل الذاكره كن كالسماء
تحتفظ بلونها السماوي .. ولاتكن كالورق
ذاكرتها دائماً تنتهي بمجرد أن تتمزق أو يسقط عليها كوب ماء ..!


؛


أنت روايةٌ قُمتُ بحياكةِ فصولها ذات مساء
وحينَ بلغتُ النهايةُ تلاشى كل شئ .. وأنتهت الروايةُ بـ ضباب ,
بـ سرابٍ يتراءى لي ولاأستطيعُ الوصول ..!


؛


لايهمُّ الرحيل ولايهمُ الغياب , كل ذلك مع الزمنٍ سـ أعتادهُ
لكنّي , أرجوك أن لاتقذفَ بي إلى غياهبِ النسيان
لاتدعني أمشي حافية الشعورٍ في دهاليز الضياع ..!لاتتركني أظمأ حضوري في ذاكرتك
لاتجعلني أفتقدني بـ أعماقك
ولاتكتبني ورقةٌ عابره تطير مع أول ريح
أو تحترق مع أول فتيلٍ رحيل ..!


؛


لاتنسى أنّي [ أُنثى ليست كبقية الإناث ]
ولاتعتقد أنّي حكايةٌ عابره .. تُجيد مضغها ثم تلفظها على قارعة نسيان ..!بل أنا حكايةٌ خالده تتشبثُ ذاكرتك ( أنت ) بها ..
تبحثُ عن نهاية الحكايه لكن .. أعذرني
أنا حكايةٌ فصولها بلا نهايه .. فلا تُتعب أصابعُ أُمنياتك في تقليب أوراقي
لأن أوراقي لاتنتهي
ولاتتبعثر
ولاتتمزق
هي فقط لكي تكتب عليها لاغير ..!











بإختصار / أنا أُنثى [ عصيّةٌ ] على النسيان ..!











فـ أحتفظ بي كما أحتفظُ بك
................ لاتنسى ..!


لك حبي
الجرح العتيق

[][ عبدالعزيز ][]

يا لكِ من انثى خلدت صورتها في ذاكرة
الزمان وعلى مر الدهور فلكِ تحيــه
قلبيه مغلفه بالورد ومكسوه بالحب
حباً اكبر من هامات الجبال واقوى من
تلاطم الامواج فأنا من يعزف على
اوتارك الذهبيه ويغني على همساتك
الورديه ويرقص على نغماتك السحرية
فلا زال قلبي ينبض رغم الدمع المتحجر
ويمضي نهاري بشوق وليلي بدمعـه



الجرح العتيق

أقف استجدي الالهام من رائتعكِ
فما اجمل ان نكتب ما نشعر ونحس
به فكلماتكِ انسابت بنعوم ورقــه
صاغتها فآتنـه للحرف وجعلتني
ماسور ومسحور

دمتِ بود

[خفايا أشواقي]

	"........... تذكر باني لن انساك... فلا تجعل ملامحى تغيب عن حياتك.. ولا تجعل ذكرياتى تطير نحو سماء النسيان... ....."

عبرات لها احساس هادئ
وناعم على المشاعر
استمري...
وبالتوفيق لك

[الجرح العتيق]

عبدالعزيز

لأجله فقط خلق حرفي من خيط الشمس
لينغرس في حنايا الوجد ضياء لاينعدم!
ولأجله..
نظمت الترتيل وعقدت الأماني وجعلتها تسكب رحيقاً من حضارة الهوى
ولأجله..
بنيت مدينة واسميتها (قلبي) كل من يدخلهاا يقرأني بين جدرانهاا..

اياً حبيباً طال غيابه
اقترب فهنااك رغبة لي في عناقك حتى تتحد أرواحنا..
فرغبتي أن أتشبع بدفء أنفاسك .. تتخطى حدود الشمس !
و كأن العمر يا حبيبي .. مكتوب بك ..وإذا إبتعدت .. سأتحطم .. وأتلاشى .. و انتهي !

" لا أحب ان أفكر كثيرا بساعة الصفر .. فهي كفيلة بملء لترات من الدموع "
أنت تعلم تماما كيف احياني هواك
بعد ان كنت " شبه ميت " حين اتيت،، نبض خافقي ..
و سار الدم في اوداجي .. شعرت بالدفء أطرافي ..وانتعشت روحي !
حينها فقط .. أيقنت أني حية.. و علمت انك ..كل المنى ..كل العمر ..واطيب العيش !
تعلم كيف أحكمتني بسلطة غرامك ..كيف قيدتني في كأس حبك..
كيف حررتني في شراب الوله الذي تسقيني إياه كل يوم
و انا به .. أسكر،، أثمل
سأهمس لك :
إني أغرق كل يوم في فوضوية تفاصيلك ..وألقي بنفسي ألف مرة .. من عنق الزجاجة
رغبة في ان أذوب بك ..وأذوب ،، وأذوب ..
يا .. روح القلب ..
حبي لك يتعدى شرعية الجسد .. لا أريد ان احظى بــ " قبلة او " عناق "فاشتهائي لان يحويني حنانك .. ورقتك و عواطفك
تطمس كل ما هو دون ذلك ،، تستبيح " رومانسيتي " المفرطة
و خيالي الماجن !
و رغم كل ما كان .. هات قلبك أخبره .. بقربه دوما أتلعثم خجلا .. اتراقص فرحا
اسكن سابع السماوات طربا !!
تنتابني موجة صاخبة من تأجج العواطف
تجردني من كل شيء عدا " ولهك "
و أني متيمة بك.. من رأسي حتى أخمص قدميّ


سأخبرك ياجميلي .. كل من رآك.. رآني .. فانت مرسوم دوما بأحداقي
و كل من قرأ أسطري .. وجدك .. فانت خالق الحرف بأعماقي
أنت يا حبيبي ..أقصى رغباتي 00 ومنتهى امنياتي .. وكل أشيائي
و أجمل حاجياتي .. أنت باختصار كل حياتي

عبدالعزيز


مرحباً بك00 وشكراً لك حضورك الألّق والجمال 00
قد انرت صفحتي بتواجدك 00 واخذ قلمك يضوي على صفحتي مشاعرك
وقد اختلط بين عبيرك 00 ورقه حروفك حتى ظهرت صفحتي اكثر جاذبيه
فلم اعد قادرة على التحكم بقلمي ومحبرتي

ابقى بالقرب دوماً

ودي

[الجرح العتيق]

سأنتظره هنا 00 نعم انتظره علي اريكة الاحلام
انتظر نوره 00 وناره 00 انتظر عشقه و قلبه
انتظره هو 00 كما هو 00الجنون والحب
ماأجمل الجنون إذا كان جنون الحب 00 وماأجمل إسم 00 حبيبي 00 وينادوني مجنون
فإذا كان الحب لايكتمل إلا بالجنون..فأنا أرحب به وأقول بأعلى صوتي امتلكني أيها الجنون

انسة ريلينا..

هنا وعلى هذه الصفحة 00 امطر حبر قلمكِ زخات من الابداع
هي رائعة بكل لمسة من لمساتكِ الجميلة
أشكركِ على عذب الحروف 00 وأهنئ نفسي لقراءة شجن كلماتكِ التي أودعتيها في خاطرتي
كلماتي وحروفي 00 خجلت من تواجدكِ الرائع 00 عندما وجدت همساتكِ تختال بينهما
حضوركِ اضفي علي سطوري رونق وبريق
لكِ زهور البنفسج 00

ودي

[الناي العبد الله]

الجرح العتيق

الأناقة
والرقي
والروعة
وجدتها هنا كما لم أجدها من قبل
أتدرين تهت
في بحر أحرفك
ونهر كلماتك
فلم اعد أعي ما كتبت
فتقبليه مني لأنك أسباب
هذا الهذيان
بسحر خيالكِ
وبديع طرحكِ
وجمال كلماتكِ
وعذب أحرفكِ
قد أكون شوهت لوحة ماسية
دون قصد
فقد أعجبتني كثيرا
بألوانها الزاهية
ألف شكر لما تفضلت بهي علينا
لا تحرمينا دررا بتنا نعشقها
وحرفا بتنا نعيشه
يا امراة
أثارت زوابع
واعاصير
بحرفها
وعلمتنا لغة الشفاه
أحييك تحية كبرى
للونك الفضي
الباهر

كونى بخير

النــــاي

[انـــــس]

السيدة الغالية

الجرح العتيق

قلبك مفعم بالجمال ورمزٌ هو للوفاء

رأيت بك نجمٌ ساطع للحب العذري

مولاتي لكِ فائق إعجابي وتقديري

أخوكِ الصغير انــــــــــــس

[ظميان غدير]

الجرح العتيق


هذه النداءات وطلبك المتكرر بأن يتذكرك الحبيب

ما هو إلا نداء لكي يكون وفيا معك

فإحياء الذكرى

تخلد الحب ..

فتجعل المحب يحس بالامان ..لأنه يشعر بأنه شيء مقدس

وليس كسطر مكتوب بحبر يمحيه الزمان إن لم يمحه يد الكاتب



آه يالجرح العتيق

لقد مررت بنفس مشاعرك هذه وكنت قد كتبت قصيدة موازية في الشعور لما جاء في خاطرتك.

وأرجو أن ألقيها عليك ...

إذا مرّ شعري عليكَ تذكر ْ = به خطرات فؤادي المخدر ْ
مخدر ُ من خمر ِ عينك َ أيضا = بعذب ِ حديثك ذاك َ المبعثرْ
تذكرْ زمانا مليحا صبيحا ً = صحبناك فيه زمانا ً معطر ْ
تذكر ْ منامك َ داخل عيني = تذكر ْ عيونا لأجلك َ تسهر ْ
تذكر ْ جعلتك نورا ً بشعري = ينير ُ كما البدر بل كان أنورْ
لقد ضرني خبر ٌ جاءني = عشقت َ سواي َ وقد صرت َ تنكر ْ
تمهل حبيبي أبعد احترافي = هواك وعشقكَ تنسى وتدبر ْ
فإن صابني الغدرُ من بعضِ نفسي = سأعذر ُدهري إذا كان يغدُرْ
سأبكي قليلا وأمضي سريعا = فحبك َ ذكرى.. كشيء ٍ تبخّر ْ
ولست ُ بمفني حياتي هوى ً = ولكن ْ إذا مر ّ شعري تذكرْ
ستعرف ُ إني كإسطورة ٍ = رعتك َ وقد كنت طفلا ً َ تَعَثّرْ

تحيتي وتقديري لك

ظميان غدير

[ملكة الخواطر]

يسعدني ارد على اروع ما قرات من كلمات ومعاني جميله


في خاطره المميزه وهيه اسعدني الوقف على متصفحكي


وقفت هنا وبدون مواعيد والكلمات التي كتبتها رائعه

اجدها كثيرة من بعض الشي واخاف ان يصيبني

باحرفك من كلماتك العدوه واعاتب الاحبه



يسلموووو يا صاحبة القلب الرقيق



تقبل مروري






ولك تحيتي وتقديري

[¦ღ.. مياسه..ღ¦]

\


/




بإختصار / أنا أُنثى [ عصيّةٌ ] على النسيان ..!











فـ أحتفظ بي كما أحتفظُ بك
................ لاتنسى ..!




\

/

يَنتهيِ العَرض ويُصَفِق الحُضور بِ حرارةِ ،، لَيست كَ حرارةِ قَلب مَن نَزف هّذا الألم


تَنتَهي الحِكايَات وتَمضي الأَيام بِحلوهَا ومُرها ،/


وتَكبر الذِكرى


وتَصغر مَساحَات ( الفَرح )


مُعادلةٌ مَلها الإِدراك ورضَخ لَها الشُعور



بِكل شُموخ




لِ تَعيِش الذِكرى .. عَلى فَتاتِ الأَمل




\


/


الجَرح العَتيق


مُعرفٌ أُختِير بِ إتِقان .. فِي ذَروةِ تَخثر .. الحَنين



دُمتِ يَا مُختلفة