الأباء نجدهم في هذه الأوقات قد تزايد اهمالهم لبنائهم لدرجة أنهم زادو الثقة في هذه الزمان وهذا ماأدى الى عدم الأهتمام فلأساس في هذه الدنيا هو التفاهم والتفكير في المستقبل ولا يبناى المستقبل على عدم الأهتمام في امور الأبناء فهم من سيبقون من بعده أذا اراد الله سبحانه وتعالى لهم بالبقائ على هذه الدنيا التى لاترحم لا صغير ولا كبير الا من رحم ربي بهم فمن ياترى قد تفاهم في هذه الدنيا مع أبنائهم الى مجموعة قليلة جدا ولكن لو تفكرنا قليلا وجلسنا مع انفسنا لوجدنا هناك فوارق بين الأبناء وأبائهم تجدوهم في عزلة تامة عن بعضهم البعض لماذا ياترى ؟
لماذا؟
وأن قلت للأب ابنك به وبه قال انت فيك وفيك ونحن نجد انفسن نبحث عن العيوب اكثر من الجانب السلبي ونترك الجانب الأيجابي لماذا ؟
هل السبب التلفاز ؟
هل السبب التفاهم الخاطئ ؟
هل السبب العوامل الظاهرة وترك الباطن ...... علما أنا لو أصلحنا مافي داخلنا تأكدو أن نكون أول الأمم وترك التفاخر في هذا وهذا ونتفاخر في أنفسنا وفي ديننا الحنيف لأنه يستحق التفاخر .....
لأنه اصلح مافي نفسه وراعى الله في أولده وتذكر أنهم أمانه في أعناقه ونضع تحت كلمة امانه الف خط لأنها ليست سهلة جدا ليس سهلة ولكن ندعو الله العزيز ان يصلح حال أمة الأسلام من اباء وابناء وامهات وبنات
واترك لكم التعليق ربما أكون مخطئ فأنا هنا وانتم هنا ليزيد التواصل وتوضيح لبعضنا أخطائه فمن منا لا يخطئ تحياتــــــــــــــــي
أخوكم دكتور رومانسي ROMANSSY909@HOTMAIL.COM
العرض العادي
