من مثلي في هذه الحياه خلف أسوار الهم والحزن مسجون, أنا حكم الوقت علي بالسجن في غياهب النكد و ليل العنا, من حزني ترى قلمي يبكي والدموع حبراً والورق ينتحب والسطور تشكي من هذا الأسى ...
ذنبي لا اعلم ما ذنبي سوى انني رافقت الحزن منذ الطفوله ...
في ضحكتي تبكي عيوني وتزداد شجوني ,,, كلي
أسى كرهت الفرحة من قلتها في حياتي ميزان الحزن مائل علي ولم ينصفني أبداً , أسر الوقت فرحتي وسبى الحزن كل آمالي,خطوتي إتجاه الأمل تسبقها خطوات إلى اليأس ...