مابه غموض ..
كله وضوح ... بين المدى .. للجروح ...
شف اطراف المدينه ...
نفس الصوره ...
من اولها .. لآخــــرها ...
الحب مديــــه .. وكلنا طرقيـــه ...
نطرق ابواب الهوى .. بين المدى ...
نجمع اوراق .. وننثر اوراق ..
حتى ذاك الطفل ..
الحب له مديــــه ..
شف بيده جمره ..
يرسم بها على ذاك الجدار .. الحب عــذب ...
صحيح نسى حرف وتكتمل عذاب ... ويصيب الهدف ...
ضاعت المعاني بنسيان حرف ...
واصبح الحب مديه .. وكلنا طرقيـــه ...
واختفت هالملامح ...
وضاع كل جامح ...
وتاهت الأماني ... على ذيك المواني ...
صحيح تغربنا ...
ولا عرفنا ملامحنا ...
عشنا بين الأوهام ..
وتعبنا من الأحــــــــلام ...
وينها حروفــــي ...
اختفت بزمــــاني ...
بين آه وآه ... كلها تشتعل آه ...
ابي انســى ..
الحب بين ذاك المـدى ...
وشلون انســى ...
وانا الحب من طبعـــي ... انتشى به صدقي ...
وسافرت مع اطيافي ...
ترتسم على اوراقـــــي ...
ترسم امل .. وتمحي المحال ...
كان الزمن يتحدى ..
انا بعد اتحــدى ...
صعب انكســـر ... واموت من القهــــر ..
واكسر شموخي ...
افرح حبيبــــــــي ...
للزمن كتبت عنادي ...
وهم كتبت انساك ...
والله صعب تكســــرني ...
وبدمعتك تضعفني ...
كشفت ملامحك ... وكل تمثيلك ...
يمكن تكون صادق ...
بعد ماعشت مع غيـــري ... وعرفت حبـــي ...
خلاص انتهى وقتك ...
وشيلني من بالك ...
وانا عنــــــدي امل ... يتحدى المحـــال ...
مثل ذاك الطفل ...
الحب صار مديه ... وكلنا طرقيــــه ...
بانتظــــر ...
احقق الحلـم ... واودع الأوهــــــــام ...
وانتشي بالحب ...
على اطراف المدينه ... وارسم الصوره ...
لاجمل ملاك ...
تعشق الحب وجنونه ...
وللحرف تصير منظومه ...
والحب لها مديـــــه .... بدون طرقيــه ...
تلامس هالكفوف ...
بدون خوف ...
تسكن الروح ... بكل جموح ...
تصرخ احبك ...
واصرخ لها مووووووووووووت احبك ...
عندليب الخليــــــــــــــــــــــــج