هدوء القلم .. وضجيج الورق ( اعّترافات ) تخُصُني ..

[غبار العشق]

اعّترافات تخُصُني وفكري لي وحدي يدفعُني للجنون ..(
/
/

أعترف

بـِ التوقف ..! و ...
بـ أن
الوح ـدة منجاةٌ من كل هم

و ...
بـ أن
العشق مدّعاتٌ للبكاء والألم

/
/

أعترف

بـِ أن
الهروب كان إلى هُــنا

..( الإنترنت ..)

فـ وجدته ..
(هروبٌ ) من ( هروب ) ...!

أهرب إلى ذات الأقدار التي هربتُ منها...!

/
/

أعترف

بـِ أن
الصدّق أرضاً تُعشق من نظّرة


و ...
بـِ أن
الكذب يطأها ألف ألف مرة


كلما كان اللقاء / الحديث / الوعد

فـ تموت ولا يبقى منها إلا



( جمرة )
مازالت تحرقني ...!!

/
/

أعترف

بـِ أن
الخيال نهاية الرغبة / وبداية الحياة


و ...
بـِ أن
الحياة نهاية التفكير / وبداية الوفاة


.
.

حيٌّ ...!
نبضٌ و .. روح .. وأنفاس



ولكن ..! بـِ لا ... إح ـساس ..


/
/

أعترف

في ضوء حجرتي الأزرق ...هناك ذرات دُخان

/
كانت ..!
تتطاير في أفقِها الفسيح ..


ومعها أنفاسي ...( تذكرها .. وتشتاقها ...


/
/

أعترف

بل أكادُ ... أج ـزم ...!

بـِ أنا كُتب التضحية لم تذكر أيّ عاشق ..!

لا تخافي ...!



( فـ أنا من يُقفل الكتاب ...)


/
/

أعترف

بـِ أن
المجهول يخشى عزَئمُنا

فـ لنغذي الطموح بـِ الأمل .. ونقتل ....؟!


/
المستحيل



/
/

أعترف

بـِ أن
وحدتي تبعثرُني


فلا أُجيد إلا ..( الصراخ

/
يطفيء الخوف ويبدد حرَّ غربتي


/
/

أعترف

بـِ أن
النار تُخلِّف الرماد
عندما تذوب رغباتها


بـِ أن
النار تُخلِّف ...! الإنكسار
عندما تشّتعل من أطرافها


لـِ تتساقط شظايا الحطب بـِ أعماقها


فلا تبقي عليها ولا ... ( تذّر


كـ العشق ..
يُخلَّف الذكرى بعد الإنكسار ...!

/
/

أعترف

من رحل خلَّف ثقوباً قد لا نُدّركُ بعضاً ... منها !!


/
فـ تبقى متنفّساً للذكرى ...( هل يحّتمل


/
/

ولـِ/ الضجيج بقيّة .. !؟

.
.

[.. غُ ـبار ..

[قلب من ذهب]

غاليتي 00 أولآ:وقبل كل شيء00 لكل إنسان آلآم دفينه لا يعلمها أحد00 ولو علمنا بها00 لاهانت آلآمنا00 لا تيأسي من روح الله 00 لأن اليأس عدو الإنسان اللدود00 ومن خلال ما قرأة لكي من كلمات00 أحسست بشعور غريب إشتاز عالمي بلا سابق إنظار 00 أقسم لكي00 أنني أحسست برغبه في البكاء من خلال ما لمسته من كلماتك الحزينه التي تحكي عن إنسانه0 تتجرع الآلم بكأس من صبر00 وتترجم واقع أليم00 يخيم في زوايا حياتها 00 لا تنسي أننا هنا نحاول تقليص الألآم00 ونهدف إلى زرع الإبتسامه على الشفاه الحزينه 00 ثقي بي 00 وصدقيني سوفى أكون بقربك كلما أحس بضعفك00 ولا تنسي الله من الدعاء 00 لأنه الحاكم الذي لا يظلم000 ولن أنساك من وافر الدعاء 00 أعدك00 لا تنسي 00 قد يكون لك أخوه 00في الله00 والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه

[هجير الشتاء]

000066

*يحق لي أن اسميها بالجمل الغباريه ...
فهي اقرب بكثير من جمل إنشاءية وخبريه..اعتقد ذالك..


*كيف لا تعترف وكل ما انتجت ذهب هباء منثورا....
ففي كل يوم يا صاحبي نحتاج لحرف جديد وكلمة جديده
وجملة مغايره....


*في معيةِ قدومي إليك... اتيت لك بأشياء قديمه ...فهرسها كيفما
شئت ...

*كانت بالمفضله...فأزدحمت جميع المتصفحات ..رأيت ان جلها
لنقعٍ استفحلني امره بيوم من الأيام يسمى بغبار العشق..........
أيبت بالذاكرة للوراء فأغضضت الطرف عنها... يالها من ايام حمقى
وإن كانت جميله......
فأزعمت اجتثاثها عن بكرة ابيها .. خارجها.. فأعذرني ......

*تلوكني الحسره كلما أدّكرت أياما هنا...وكأني ارى اليوم إعتراف
لا يضاه مثيله أعتراف آمنت به أنا في اول حرف قرأته لك.....
لم تكن سماجة في إبداعات ولا صداقة في البريد الإلكتروني....
بل تعدت ذالك بكثير...

فأيقنت انك تساوي غيرك ...وغيرك يضاهيك...

*أرتبطت بك أخيلتك الغجرية فتمكنت منك... لأنني...
ما كنت اجهل مفراداتٍ بسيطه إلا مفراداتك التي يبحر
خيالك الخصب بها ..فيحُولها لمعنىً آخر..


*عرقلني الإشمئزاز عن مجئي لديك في آخر شهر مضى...
فأقول يا تُرى ...وأظل بتُرى... فأزهق تواقا للخلاص من
جماجم الفكر....المتعطشةِ لرمي الإستفهام بعيدا....؟؟؟؟
*آمَا علمتك غربتك..بأن للساعةِ متسعٌ للترفيه عن نفسها في آخر
كسرة عقربٍ تسمعها....كذالك القلم...؟

*هناك سكون يلوذ بعصمتك..عليك التخلّص منه لكي تعيد ما فقدت..
كن دوؤب الحركه.. غير ولو بشي بسيط ..خالف شيئا قلته...استبد
فالمطر لا يُرجى إلا بصومعةٍ من الرياح...تثير جنون الغمام فيلتحق بها
إلا ان يصل بها إلا المرفأ المناسب...فتستسلم ثاكلةً قوتها للحركه لتدّرما حبلت به...؟


*فالقلم يا صاحبي ما كان صدّارا لضجيج إلا وإن نزف القلم دما متحركا..
يضل مدى الأيام جرحا يأبى الإندمال...

/
/
/ /
/
/
/
\
\
\
\

/
\
\
\
\

[I

]*قد يكون مثلي مثلك.. في هروبه ونأيه عن حقيقته..
ولكنني ماضٍ وراء بصيرتي العمياء..اعنو لها...
فمركاضي بعد صافرة النهايه لوطئت إجحاف
لا اعلم مصدرها / وقعها أشد من قهر القريب..
يضيرك.إن وجدت ما انت واجد شيئا يُصعب عليك
ترجمانه..وما من كليم لك إلا قلبك لا لإستعانة بآخر
فإن تعداك الحظ ألفيت مسايره وإن حالفك..ظفرت
ولكنك في كلا الحالتين لم تفد شيئا سوى هواجسا تعتلي
عرين البداهه وأي بداهة إن كان لكل يومٍ قصة تجبرك
للإنصات لها وتلقيحها ناظرا لمن حلوك...
ويظل مجداف العقل حائرا بين ما هو واقع/ وما هو
آفل..وبين ما هو ليس بملموس....
فتظهر صورتك هشة مهتزه متناقضه...



*لم تذر حياتنا لنا ما نغتذي به فإن تُـرك شيئا لنا فنحن ابعد
من استحضاره وأن استطعنا تصوره في مخيلتنا فإن لكلمات
عجزٌ في جعله بالصورة التي طالت لنا ....

.....فإعترفاتك جرت خلفها إضمارات لا زالت تقبع بداخلي...
لكل شي أحاقك تحية ملائكيه تقتلع كل منهكٍ سئمت منه

..[/I]



.....ابادلك التحيه......نديمكــــــــ.....هجيــــــــــر الشتاء

[صوت الغلا]

وقفت هنا

واعلنت بروعة قلمك الرائع

تحياتي لك.....................

واعذرني لعدم مجاراتك بحرفك


صووت الغلا

[غبار العشق]

/
/

أعترف


بـِ أن
الواقع يحتاج لـِ تقبُّل النفس ذاته فـ يبدأ ..! بِنا ...!
حتى ننُكر على النفس ذاته


/
لـِ ينتظر ...!
البداية من جديد ولكن ...!
أنّ تقبَّلنا ذاته
فـ متى تقبَّلنا ذواتنا نتقبَّل وقائِعها ونبدأ ..!


و ...
( ... كل إنّكار نفس وأنتم بـِ بداية ... )



/
/

أعترف

بـِ أن
الصراخ في لحظة الصمت ..! نقّمة ...!

و ...

بـِ أن
الصمت في لحظة الصراخ ..! نعّمة ...!



ولكن بنو الإنسان ...!

/
يقّترفون الصمت في زمن الكلام
/
يقّترفون الكلام في زمن الصمت



/

..!

فـ يكون اللقاء نقّمة ...!



..


/
/

أعترف

بـِ أنّ
الفرصة تأتي إليّ مرّة واح ـدة


لكن ..!!


/
أنا .. كم مرّة أستطيع الذهاب ... إليها ...!


/
/

أعترف

بـِ أنّ


الإنحناء (.. شموخٌ ..) فقدَ بصيرته ...!


/
/

أعترف

بـِ أنّ
الإتِّكالية السبب الأول لـِ عدم الإعتماد على الذات




/
/

أعترف

بـِ أنّ
الفشل سرُّ النجاح


لذى ..



/
( ... ان ـظر في فشلِك ... )



/
/

أعترف

بـِ أنّ
الإصرار على الفشل إجهادٌ حتى الهلاك



/
فلا تُصرّ على الخطأ ..
وأبدأ بـِ البحث
فـ هناك ألف ألف طريقٍ لـِ لنجاح ..



/
/


يُتّبع

[شموخ الاحزان]

أ ع ت ر ف

أن مذاق الحنين
حين يكون
( لكَ )
وحدكَ ..!!
/
\
أجدهـ
يتبختر لذةعلى أرض
أحاسيسي ..!!!

\

أ ع ت ر ف

أخذت معك نشوة الطريق المؤدي أليك

وأسكت الخطى

\

/

أ ع ت ر ف

كل أرباعي خالية‏

سوى من رمضاء إشتياقك‏

وكثبان وجعك

\

/

غبار العشق

لجنون الكلمات تمازج لا يدركه إلاّ من أتقن صحو المعاني
(مجنون)
أنـت
لـ حروفك خرير لن يبرح الروح
لن يعكّره صخب الرحيل
الحلم والأرق
" بينهما أقفُ ربّا رحيما"
"هشّم" مصابيح اللغة لا ضير
فـ ( ي ) ـك تُـنير
هنا قراءة مختلفة
شيء من الجمــال
قرأتُ وقرأتْ والنتيجة واحدة
حرف فاتن جداً وحب متضخم بالجمال حتى السماء

\

دمتَ بحبي

\

شموخ الاحزاان

[غبار العشق]

/
/

أعترف

بـِ أنّ
التسامح .. هو السبيل إلى القلوب

فـ أصّفح .. قدّر المستطاع

فلا شيءَ في الدنيا يستحق

سِواء الكرامة ..

هم بعيد فـ ليمرحوا


/
/

أعترف

بـِ أنّ
الحياة سـ تستمر

ولكن الحِلّم أبقى من الغضب


/
/

أعترف

بـِ أن
من تربى على الفضيلة سـ يبقى عليها ويُربي أولاده عليها
/
و ...
/
من تربى في بيئة مسمُوّمة الخُلق فـ سيبقى حتى ينقبر
يحملُ السموم أو بعضاً منها في داخله


ويبقى النزاع قائم بين الأول والثاني ...) ... وبين الواقع .
سـ يُنّصف من ..؟؟


/
/

نحن الأن نعيش في واقع .. لن ينّصفنا ما دمنا مُتحاملين ..
فلابد لنا من طريقة ...

نستحوّذ بها على صك البرأة من الواقع .. فـ ما يزال مسموّم


/
/

أعترف


بـِ أنّ
أقنعة تحجب الوجوه تسقط عندما تذوب الملامح
ونبحث عن أؤلئكَ الذين تستروا خلف أقنعة ...!
فلا نجدّهم ...

أنكروا القناع ...
هم الأن في مُجتمعٍ أخر يقترفون ذات الفعل



فـ نكتشف بأننا ما عُدّنا نفرّق بين الطيب والخبيث
فهل يملك القناع القدّرة على إيهامنا بهِ فلا الذات
تشبه القناع ولا القناع يشبه الذات ..





فـ كيف نُخدع بـ أصحاب الأقنعة ونكتشف الأمر
بـِ الصدفة .. بالرغم من وضوح الصورة ...



/
كُنَّا في غفلةٍ منه وصرنا لا نحكمُ إلا الظاهر ...


ولم نكن نعلم بأننا في زمن .. السرعة
الذي بات فيه الباطن أسهل إدراكاً من الظاهر


أتعلمون لماذا لأننا لا نهتم لغير ملامح الصورة
فصار إرضاؤنا غاية لا تدرك ..
والباطن إنكشف ولكن أمام من لا يريدون النظر فيه


فـ لنغير من نظرتنا ونترك جمال الملامح
ونهتم بصفاء الباطن



/
/

أعترف


بـِ أنّ
القيمة الحقيقة للإنسان تكّمن في خُلقه فـ كم نحتاج من وقت
حتى نحدد قيمة الإنسان ..

؟؟



/
/

أعترف


بـِ أنّ
الحُلم أصلُ الحقيقة والحقيقة ما هي إلى إحساس
ولكن ..
من يستطيع أن يرى الحقائق كما هي في الحلم

مستحيل أن ترى الحقيقة ..
فهي كـ الحُلم ثاونٍ معدودة نخالها أيام / شهور / سنين

!!



/
/

أعترف


بـِ أنّ


/
الوضوح يجعلُ من صاحبه شخصاً يسهل الإستيلاء عليه


/
/

أعترف

بـِ أنّ

/
الكلام أص ـعبُ من الفعل تصديقه


/
دائماً نكتبنا بماء الكمال
ونحن ..


/
في نقص لا يكتمل ....!

فـ لِماذا نقترف السؤال ...؟ في حقنا ...!


/
/

أعترف

بـِ أنّ

/
الجهل في بعضِ الأمور نعمة


/
و ...
/


بـِ أنّ
الإستيلاء .. / إغتصاب .. لـِ محتوى .. وقع تحت راية الإختيار
أعلن الرضوخ .. ولم يستطع المقاومة ..
فـ حاول الإستمتاع




/
/

أعترف

بـِ أنّ

/
الوضوح ...!


/
الإقدام على فعل يستوجب .. الإتقان



/
كثيرٌ هم من يتقنون ( ... الكذب ... ) !




/
/

أعترف

بـِ أنّ

/
العِبارة تضيق بـِ اتساع الرؤيا




/
كُلنا ../
تكلم بـِ صدق
لا لـِ شيء وإنما لـِ تخفيف وطئة الإعتراف


/
لا أهداف .. أو .. مقاصد .. لا ج ـنون


/
بل
حبٌ يدفعنا لـِ لتقارب والتصافح



/
/

أعترف

بـِ أنّ

/
الح ـياة ح ـلوة



/
والحقيقة هناك من لا يستطيع تَحمُل سماعِها



/
فـ يكون النطق بها ..( خيانة ... )
وعند ...
السكوت .. تجنُّباً لـِ لخيانة .. تكون ..( هروب ... )



هذه نظريتنا .. في من نحب والحقيقة ..



/
/


يُتّبع

[ღ إحساس أنثى ღ]

أعترف

أنني مازلت

أنتظر

إلى يومنا هذا

بقية ..!!!













الاعـــتـــرافات