قصة احد الشهداء في العراق حقيقة
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم
كان شخص اسمه محمد الدليمي من بغداد من مواليد 1984 كان الولد الكبير للعائلة كان طفل مدلل وطائش الى درجة السكر والعربدة وتبذيرالمال وبعد الاحتلال الامريكي لم يترك شي بل زاد الطين بله بركض وراء الملذات الى يوم كان يوم خير وفاتح له انه يرتاد كليةعلوم حاسبات وهناك راى شاب يهان من قبل الامريكان لكن غيرته الاسلامية لم تتركه وصاح الله اكبر لماذا انتم تشاهدونه يهان وتسكتون وقام بضرب جندي امريكي وردو عليه بضرب حتى تركوه على الارض مسجى بدمائه وبعدها اخذوه الى بيته وصحى على صوت الاذان العصر وهو يقول الله اكبر الله اكبر بصوت عالي واذا يذهب الى سيارته الفارهة ويقودها الى ابناء عمومته في محافظة الانبار ويصيح اين انتم يا اصحب الغيرة انا انهنيت من قبل كفرة
واذا شيخ جامع يراه ويجلبه ويقول صلي اولا وبعدها تكلم واذا هو يتعلم الصلاة واثناءالصلاة يسمع صوت يقول له ابشر يا محمد انك من الشهداء واذا الدموع تنهمر على خديه ويتوب الى الله ويلتحق بجموعه جهادية منم ابناء قبيلته وبعد فترة يمسكون بع وهو يرمي قنبلة على دورية امريكية واذا يذهبون به الة سجن بوكا في البصرة واذا انه زاد ايمانه واحتسبه في الدين
وخرج بدفع 30الف دولار الى الامريكان رشوة
ودخل بفرحة كبير الى بيته وامه تقول له لاتترك الجهاد بل اشترت له رشاش كبير قالت اذهب الى الشهادة
واذا هوا نائم وجانبه الرشاش الجديد يسمع صوت نفس الصوت الذي سمعه اول صلاة له ابشر يامحمد انه حور العين بنتظارك انك من الشهداء
ويصحة واذا يدخلون بيته الحرس الوثني المعين من قبل الامريكان على بيته وقتل من قتل وهرب وبعدها باشهر يرى حلم انه مع نساء سبحان الخالق يقولون له اليوم يوم زفافك علينه واذافي الفجر مع اذا الاذان يبدء الهجوم المجاهدين على المعسكر الامريكي ويستشهد محمد وهو بيده الرشاش الذي اهدت ايه امه
واليوم اخوانه اسرى لدى الامريكان وخوه عمره 16 والثاني 13 سنه وامه تبكي تقول انهم من الشهداء
ويقول ابوه سوفه امضي على درب ولدي واكمل الرسالة التي تركها ابني
اللله اكبر انظرو الى الصبر والايمان
قصة احد الشهداء في العراق حقيقة
العرض العادي
