احمليني في راحـة القلب احيـا
فهذا شأني .. أتمنـــى فاتركيني
لا تمنعيني جرأة كلام كم استحيا
حتى صار من هجر الأقلام يُبكيني
فاتنتي ..
اسمعي الموت في صوتي تهيا
عديه استماعا ليبقى .. ويُبقيني
فتأتي الحياه .. مشتاقة تدنو اليا
حياتي ستسمعني هذا يقيني
تحت ظل الاجابه
حلم طال يتـفيا
عذاب انتظار من المي يسقيني
اما لان القلب منكم يوما عليا ..؟
قطعاً كذيبيني .. والا اجيبيني
كم أكره حيرة ً كبلت لي يديا
وعذاب صمت .. أوكلام اقوله
فلا يعنيني
اما علمتي حبك عالم .. اضاع عناويني .. .
فكيف لي وان جُمعت كل المعلقات لديا
وبذلتُ العمر أبني دواويني
أن تأتي " أحبك ِ " بالمعنى الذي يعنيني
حلم اعتلى بنا مضيئأً كالثريا
فالأنفاس لاهواء لها الا أنتي فصدقيني
من قال لا حياة بالافآق .. قال غيا
والغي كل الغي في عينيك ..
ان قلتي تحبيني
لزمتي الصمت عليا
فأحسنتي ..
أحسنتي بالصمت قلتيها
وما قالتها دواويني
عزيزي ..................كما قلت :فكيف لي لو جمعت المعلقات لديا
إن كان للشعر بقية فهي لا تزال لديك وإن كان للشعور ميناء يضف به فلا يزال قلبك حاضنا له وإن كانت الأحاسيس الصادقة تنبثق من القلوب الداميه فأنت إسما لها وستظل كذلك فإن حاول الزمن أن ينسينا ما كتبت تظل القلوب الصادقة تحفظ ما كتبت على صفائح من ذهب وما الشوق والإحساس إلا نبذة بسيطه يترجمها لنا قصيدك المرهف وما أن تشرق شمس صباح إلى ولك مع كل إشراقة ذكرى ترسلها إلينا فهأنا وغيري نأمل منك أن تظل مع الإشراق دوما فإننا يئسنا من الغروب ومع كل إشراقة لك يظل شعاعك مرسوم فيه من افواه المحبين ................................لله درك.
العرض العادي
