السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..
Duffy Sheridan
الفَنّآنّ دُوفِيْ
وقد دافي شيريدان اللوحة منذ كان طفلا. شجع والده ، وهو أيضا فنان ، له لتعلم لرسم أي شيء وكل شيء. انه أمر غير مألوف في عالم الفن لأنه تماما العصاميين ولأنه يتحدث صراحة من تأثير القيم الروحية على عمله. عضو في الديانة البهائية منذ عام 1971 ، والسيد شيريدان لا لبس فيه حول كيفية تعاليم البهائية ومبادئ تؤثر على اختياره من المواضيع والأفكار.
تكافح كرسام ، انتقلت عائلته إلى جزر فوكلاند في عام 1976 ، لمساعدة الطائفة البهائية هناك. وأعرب عن اعتقاده عزلة سيعني نهاية لوحاته ، ولكن بدلا من ذلك سمحت له لصقل وإعادة تركيز أسلوبه ونهجه. وقد ظهرت عليه في نفسه قوة الملاحظة. وأيضا وضعت له الاقامة في مسار حرب الفوكلاند ، الأمر الذي يتطلب له ولأسرته لقضاء كل ليلة لمدة شهرين في مخبأ تحت الارض.
أدى الاهتمام في الحرب لكسر كبير له الأولى ، عندما عرض في عام 1983 ظهرت في لندن لوحاته من جزر فوكلاند. وأنهى صورة نابض بالحياة بشكل مذهل من عائلة حاضنة الرضيع ، أنيا سميث ، حتى على غلاف مجلة صنداي تايمز في لندن. منذ ذلك الحين ، فاز السيد شيريدان إشعار زيادة كشخصية هامة في المدرسة الواقعية.
في عام 1986 ، وانتقل إلى ساموا شيريدان لمدة خمس سنوات. العودة إلى الولايات المتحدة في عام 1991 ، أصبح السيد شيريدان فنان جمع جدا على الصعيد الدولي. واضاف "اعتقد دافي هو واحد من الفنانين 15 أو 20 الأعلى على قيد الحياة اليوم" ، وقال فريد روس ، رئيس مركز تجديد الفن ، لا تهدف للربح في ولاية نيو جيرسي التي تشجع على العودة إلى الواقعية التقليدية. "لديه أسلوب رائع أن يحصل على أفضل وأفضل. انه يجسد الانسانية من رعاياه ، وخلق قطعة مؤثرة للغاية التي مقنعة للغاية. "فريد روس ، الذي هو أحد هواة جمع الأعمال الفنية لاحظت من القرن 19 ، وأضاف نفسه اللوحات شيريدان لمجموعته الخاصة.
في مارس 2005 ، اللوحة وتكريم مركز السيد شيريدان في "الثقة" مع جائزة اختيار الرئيس الدولي الثاني في منافسة صالون القوس ، الذي حصل على أكثر من 1500 متنافس من جميع أنحاء العالم. في عام 2006 ، كانت واحدة من لوحاته في الدور النهائي في المسابقة الدولية الثالثة صالون القوس. مركز كرمت السيد شيريدان مع تسمية "العيش ماستر" ، وهو اللقب الذي أسبغ على نحو 40 شخصا في جميع أنحاء العالم.
في عام 2005 ، فاز في "صورة الذات لعام 2004" جائزة المدير في النقابة الدولية للالتحلي بالواقعية في دالاس ، تكساس. ومرة أخرى عن "تجديد وعد" تلقى جائزة المدير في المعرض الدولي للنقابة من الواقعية في سانتا في ، نيو مكسيكو.
"أنا أعتبره واحدا من الرسامين الواقعية الكلاسيكية أفضل اليوم ،" قال دون المصفق ، مؤسس نقابة الدولية من الواقعية. "أسلوبه ، قدرته على تقديم الضوء والظل ، هو رائع للغاية. حقا انه يجسد مشاعر وحياة الأفراد أنه يرسم ".
دعوة للمشاركة في بينالي فلورنسا 2005 للفن المعاصر ، الذي هو المرموقة ، دعوة فقط ، مهرجان الفن الذي جمع 768 فنانا من 74 بلدا. أحضر السيد شيريدان ثلاث لوحات للمعرض. على الاعتراف بمكانة السيد شيريدان في المعرض في فلورنسا ، حيث فاز في جائزة احتفل الرئيس ، هو كل شيء أكثر أهمية بسبب أسلوب لوحاته. السيد شيريدان هو الواقعية الكلاسيكية ورؤيته يتعارض مع الاتجاه السائد في الفن المعاصر نحو التجريد.
ويمكن الاطلاع على لوحاته في مؤسسات مرموقة من كاتدرائية في جنوب المحيط الهادئ للأكاديمية سلاح الجو الأميركي إلى مقر الشركة في مانهاتن ، وكذلك في المساكن الخاصة للملوك القضاة والأطباء والأساقفة وجامعي في جميع أنحاء العالم.
لأكثر من 35 سنة كانت تعاليم العقيدة البهائية التأثير الأساسي للحياة شيريدان والعمل وهيمنت على بحثه المستمر عن الفترة المتبقية من الحرفية والتعبير الفني الذي لديه القدرة على الارتقاء ، في بعض الطريق الصغيرة ، والإنسان الشرط.
دافي شيريدان يشعر انه في عملية التعلم لتقدير غنى للبشرية ولقد حان للاعتقاد بأن الغرض من عمله يجب أن يكون "لتكبير كرامة ونبل الروح البشرية وجمال فريد من كل شيء. عندما ينظر الناس في إحدى لوحاتي ، ويهمني ان اشير لهم ان يروا بأن البشر ، في الواقع ، هي الكائنات النبيلة ".
مِنّ لَوحَآتِهْ
العرض العادي
