إذا قلت لك يا أخي الفاضل: أرجو أن تتقبل وافر شكري إذ شملتني بأحلا مديح حظيتُ به, فإني أكون مقصرةً في رد جميلك منتهى التقصير!. ولكن يكفيني أن أقول لك: جزاك الله خيراً يا عزيزي.. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ((مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ)) رواه الترمذي.
والمولى يرعاك, ولك أطيب تحية.