{مدخل ..
يالريآض ..!
{أحبك أدري كثر ما أنت تحبيني..!
وأجيك دايم
أشتكي ..
وإلآ بي الضحكة أجيك
وآملآك من { دفتر قصيدي }
شعر و أشواق تبيك ..!
وإلآ أجي
في تآلي الليل
والدنيا {مطر...
وأطق الشبابيك
وفيني حزن { يملآ المكان}
وأرميني كلي بين إيديك
اسهر معك
وأبكي معك
وأقول لك { وش فيه قلبي }
صد و جفآ
وعشق |ن| غفآ
{ يذكر بقايا هالسنين ....
لآطريتي على بالي عشقتك يالرياض !!
وان سرحت وماذكرتكـ
حن قلبي
وافتكرتكـ
يالرياض !!
في الرياض..|
كلْ شي يخونه العشق
يتعب من الفرقى ..
يبكي من الشوق
بدموعه الغرقى ..|
يالرياض َفي صبآحك
أعشق ألوان الصبآح
أحتري
ضو النهار..!
ولابدى يظهر
آحار
من السوالف والحكي
مدري
أبسم أو أغار!
او افضفض
للعصافير البعيده
اواقلب آخر اوراق الجريده
او اطير من الفرح
في مسافات القصيده!
في طريقي
المحك طفله صغيرة
ماتعرف الا البياض~
ولو أشوف وماأشوف
مثل صبحك مااشوف!!
لمْ أعد أستوعب شي .. ولم يسعفني عَقلي لفهم شي ! أصبحت وكأنني .. / تمثال ينبضْ ! ‘
قد يكون هدُوء يسكنني .. وقد يكون صمت يستعمر حواسي أو ربّما تكون هذه إرادة داخلية .. ( لأريح نفسي من كلّ شي )
لا أريد معرفة السبب .. بقدر ما أريد أن أبقى هكذا ، و اهدأ !