َََكــــــــل عـــــــام وانت بعــــزك وشموخك يابلاديََََ

[Ŗờờ7 έήŠấń❥]

~َََدار ابو متعب...دار المجد ... دار الامان.. دار ال سعود..َََ~






http://saaid.net/flash/bladi.htm

اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية
اليوم الوطني السعودي
هو يوم الاربعاء القادم في شهر شوال



تأسست المملكة العربية السعودية
على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمة الله

في ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية،
هذة تهنئة صادقة إلى أبناء الشعب السعودي.
و أريد أن نجعل من هذه الذكرى مناسبة نقف
فيها أمام
أنفسنا لنسألها بصدق وتجرد؛ ما الذي فعلناه بالأمس؟
وما الذي ينبغي علينا أن نفعله اليوم لهذا
الوطن الذي ما بخل علينا بشيء مما يرفعنا ويعزنا بين العالمين.
لقد قاد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، يرحمه الله،
ملحمة توحيد هذا الكيان الذي كان ممزقاً في
كيانات قبلية متناحرة. ولو تأملنا
بعمق دلالات هذه الملحمة لوقفنا على عبقرية رائد
التوحيد، وكيف أنه
استطاع أن يؤسس نظام حكم على مبادئ القرآن الكريم والسنة
النبوية المطهرة، فهما
الأساس الذي تقوم عليه حياة كل مسلم
أياً كان المذهب الفقهي الذي
ينتمي إليه أو يتبعه، وهما لحمة تماسك
المجتمع
المسلم أياً كان الوطن أو القومية
التي ينتمي إليها.

فما الذي يجب أن نفعله الآن؟
أولاً: يجب أن نضع نصب أعيننا دائماً، مهما تشعبت
الطرق واختلفت الدروب وادلهمت الآفاق، نقطة انطلاق
الملك عبدالعزيز الأولى، لحظة التوحيد التاريخية، توحيد
هذا الكيان الكبير الذي ننتمي إليه، لأن هذه النقطة
ستظل دائماً تمثل البوصلة التي نستدل
بها في متاهات
الأحداث الداخلية والخارجية.

اليــوم الوطني



وتعود إلينا الذكرى الجميلة والمعطرة بعبق الجهد والجد والإخلاص… إنها ذكرى توحيد هذا الكيان . . .
ذكرى سعيدة كيوم اطل فيه الربيع بدفئه على الشتاء القارص . . .
يصادف الأول من الميزان اليوم الوطني لمملكتنا الحبيبة
ويعد حدثا تاريخيا على مر العصور واضاءه فريدة في
سجل الكفاح وستظل الأجيال تتذكر ذلك الحدث العظيم وهذه الذكرى
التي تمر علينا نفخر بها جميعا نحن أبناء البلد . . .
وهذه المناسبة ليست كغيرها . . .
بل هي مونحو آفاق البناء والنمو الفعال على المستوى الداخلي والإقليمي
والدولي والعربي والإسلامي . . .
ولقد وحد رحمه الله هذه البلاد على أسس متينة



دستورها كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله
عليه وسلم والعدل والتعاون في سبيل إعلاء كلمة الله وخدمة مقدساته المطهرة . . .
وتمر ذكرى اليوم الوطني لبلادنا علينا كل عام ونحن
نرى مشاريع تنموية في عرض البلاد يشهدها
القاصي والداني إلى أن أصبحت المملكة تجتذب أنظار
العالم بفضل الله ثم بفضل
حسن القيادة والتوجيهات الكريمة . . .

ولعلنا نتهز هذه الفرصة .. لمن أراد أن يدلي
بدلوه في هذه المناسبة ..
فالمجال مفتوح للجميع .. لنرى ..نور أفكاركم .
. و نزف أقلامـكم .. سواءً ..






~ََواول مشاركه ابدئها معكمَََ~



حب الوطن



اكبر من اتصفه الكلمات
او تصوغها العبارت
في مشاعر لا تردد
ومواقف على ارض الوقع تتجسد
"حبك ياوطني قصيده سطرتها ابياتها
من شراين دمي... وانشدتها نبضات قلبي
وصيغت الحانها بفيض
واحاسيسي وسأحافظ على هذا القصيده بروحي




ويكفينا فخر واياك .. انك مركز العالم.....

ََمن تجميع قلميَََ

وحداااني

[مـ الشوق ـلاك]

اخي الكريم الوحداني

جميلة هي تلك الكلمات
وفرحتنا لاتوصف بهذه المناسبه


يكفي ان نعيش تحت ظل سماء هذا الوطن
وطن المجد والعروبه
الوطن الذي تضم سمائه تلك الأماكن المقدسه أطهر بقاع الأرض


سلم لنا قلمك
وسلم لنا الوطن الغالي

دمت بخير

ودام الوطن في امن وأستقرار

مـ الشوق ـلاك

[عبيــــرالــــورد]

~وحداااني~

اليوم الوطني .. يوم الأفتخار و الأعتزاز بتراب
الوطن الغالي على قلوبنا
وكل عام وانتم بالف خير


ولا يفوتني قبل كل شيء ان ارفع تهنئة خاصة
محمولة بكل باقات المودة والاحترام الى
خادم الحرمين الشريفين حفظه الله
والعائلة المالكة وكافة الشعب السعودي
راجي من الله عز وجل ان يديم الخير على بلاد الامن والسلام

وكل الشكر لك وحدااني على تميز موضوعك

~عبير الورد~

[<<حنين>>]

اخوي الوحداني اشكرك على موضوعك الرائع ووطنيتك الاروع لوطنك

ادم الله على بلادناعزها ورخائها ومجدها وحفظها من كيد الاعداء قولو امين

[شذاااوي]

كل الشكر لك اخوي الوحدااني على موضوعك الراقي
والمميز في هذا اليوم الاخضر..
نريد ان نفرح ببلادنا السعوديه ارض ال سعود..
فكل عام وهي بالف خير..

[إنتــَــــــر]

في الوقت الذي نرى فيه الوطن يجاهد ليبني أفراده ..

ويطور قدراتهم ويسعى للحاق بركب الأمم الأخرى ..

في هذا الوقت بالذات ..

نجد في الجانب الآخر ان هذا الوطن يفقد الآلاف من أبنائه

نتيجة الحوادث ( الإرهابيَّة ) والتي تدور رحاها الآن ..

في مناطق عِدَّة من الوطَن ..

تلك الحوادث التي تزهق الأرواح بل حتى من يسلم ..

من الموت يظل رقماً في سجلات اعداد الإعاقة ..

التي ما إنفكَّت تتنامى معدلاتها يوماً بعد يوم ..

بسبب تفاكير ومعتقدات سوداويَّة ( ضَالَّة ) !!

ولعل الحملة الوطنية الأمنية التي دشنت أعمالها التوعوية

في وقت سابق من هذا العَام ..

لهي دليل واضح على هذا الخطر الداهم الذي يهدد ..

حياة الأفراد وأبناء المجتمع ..

ورفض صريح من قبل الجهات الأمنية لهذه السلوكيات ..

غير المسؤولة من البعض تجاه الآخرين ..

من خلال هذه الأساليب التوعوية ..

الجادة المستمرة من حين لآخر فهذه الحملة ليست فقط

لرفع مستوى الوعي وتنمية الحس الأمني ..

لدى افراد المجتمع وليست مفهوماً جديداً لرجال الأمن

وبناء جسور من التعاون بينهم وبين افراد المجتمع فحسب

بل هي اكبر من ذلك بكثير ..

لأنها تهدف على المدى البعيد الى المحافظة ..

على مقدرات الوطن ومكتسباته والحماية من الإعاقة

والسلوكيات الإنحرافية ..

التي يمكن ان تجعل من هذا المراهق عبئاً ..

على كاهل المجتمع .. وليس عاملاً ايجابيا مساعداً ..

في بناء الوطن لأن اهمالنا له وعدم التفاتنا لهم ..

وترك الحبل على القارب لهم دون مساءلة قد ..

يتسبب في آثار سلبية على الفرد والأسرة والمجتمع..

والسبب ببساطة لأن المراهق غير المسؤول ..

سوف يستأثر بأولائك ( التّكفِيرِيِّن ) ..

سوف يتسبب في قتل ارواح ابرياء لا حول لهم ولا قوة

بل قد يأتي بسلوكيات سيئة تتنافى وقيم المجتمع ..

خاصة حينما يكون برفقة اصدقاء هم من نفس الشَّاكلة

من اللامسؤولية وعدم الوعي..

وانت كإنسان حريص وغيور على وطنك تتألم بحرقة ..

وأسى ..

وتقطر دماً حينما تشاهد شبابا ًفي عمر الزهور ..

هم ضحايا ( الإرهَاب ) والظروف الأسرية السيئة

والظروف البيئية القاسية والإهمال الواضح ممن حولهم

سواء كانوا هم المتسببين في اعاقات غيرهم ..

او هم ضحاياها..

تتأسف عليهم لا لشيء سوى لأنهم زهور لا حول لهم

ولا قوة ..

سوى انهم وجدوا انفسهم جانين ..

او مجرمين بحكم القانون لأنهم تسببوا بإهمالهم ..

في زهق ارواح بريئة اخرى..

نعم شباب ابرياء ومع ذلك فهم خلف القضبان عفواً خلف

جدران دار الأحداث او دور الملاحظة .. لا لشيء ..

سوى انهم وجدوا انفسهم في بيئة اجبرتهم ..

على أن يكونوا منحرفين او غير مبالين بأرواح الآخرين

في بيئة قادتهم الى حيث يسكنون .. في بيئة ..

ربما جعلتهم اكثر انحرافاً مما قبل بسبب تملكهم ..

لفِكر ( ضَال ) ..

فقط تخيل هذا الشَّاب او ذاك المواطن او الحدث ..

الذي نتحدث عنه هو طفلك الصغير حماه الله من كل شر

فقط تخيله اخاك الصغير ينتزع من بين يديك من بين اخوته

يؤخذ من غرفته ومنزله ..

ليودع في مكان آخر مختلف عن اسرته ..

اقصُد غياهب الحَبس .. لسوء فعلته الشنيعة ..

بحق الآخرين الأبرياء..

تخيل هذه الطفولة البريئة .. تسرق منك بعنوة ..

تخيل هذا الشَّاب الذي هو ابنك او اخوك ..

ينتزع منك بقوة رغماً عنك تخيله ينادي عليك بابا ماما

ليودع في دار المعاقين حيث الإقامة الدائمة ..

لأنه غير قادر على خدمة نفسه بسبب اعاقته الشديدة

نتيجة عمل ( غرهابِي ) ..

وبسبب عدم قدرتك انت على خدمته لان المصاب كبير

وكبير جداً..

نرى هذا الإبن ضحية عمل ( إرهابي ) أرعن ..

فلا تملك سوى ان تبكى بحرقة بينك وبين نفسك ..

لأنك عاجز عن فعل شيء تجاهه .. تراه فلا تملك ..

الاّ ان تقول حسبنا الله ونعم الوكيل ..

وإذا شعورك هو الأسى فهل تسمح انت لأحد أبناءُك

القصَّر بأن يتسببوا في إلحاق الأذى بالآخرين؟

لا اعتقد انك تسمح بذلك ..

هذا لأن ضميرك اكبر من ذلك بكثير ..

المسألة يا اخوان ليس تعاطفاً وقتياً ينتهي ..

بإنتهاء الحملة الوطنية الأمنية وكأن شيئاً لم يكن ابداً

المسألة متعلقة بأمانة ائتمننا الله عليها ..

وسوف يحاسبنا عليها ..

المسألة متعلقة بمقدرات الوطن ومكتسباته ..

لأن الإنسان هو اعز شيء يملكه الوطن ..

ولأن امنه هو امن الوطن ..

وراحته راحة الوطن .. وقوته هي ايضاً قوة للوطن

لا شك ا ن هناك اموراً عديدة خارجة عن ارادتنا ..

لا نملك لها رداً لأنها من ارادة الله ..

ولكن هذا لا يعفينا من مسؤوليات اخرى تجعلنا اكثر

محافظة على سلامة الإنسان اينما كان !!

فالدور المطلوب منا كبير ليس في حق الآخرين فحسب

بل في حق انفسنا..

مطلوب منا ان نتأكد .. من سلامة الأفكار السوداوية ..

التي تُحِيط بنا حفاظاً على سلامتنا وسلامة من معنا..

مطلوب منا ان نتأنى اثناء إجتماعنا بالآخرين من طاريء ..

لا يمكننا التحكم معه!!

ان لكل منا دور تجاه نفسه وتجاه الآخرين ..

فلتكن الإعتبارات الوقائية ..

والسّلوكيات الإحترازية هي دأبنا ودَيدنُنَا ..

حفاظاً على ارواحنا وأرواح اعز من نملك وأرواح الآخرين

ممن ليس لهم ذنب..

المسألة يا اخوان قد نعتبره مجرد كلام نتعاطف به ..

مع حملة اعلامية كهذه ولكننا حينما نزور المستشفيات

وبالذات اقسام الطوارئ او أقسام العظام وغيرها ..

ونرى ضحايا (الإرهَاب ) وواقعهم المُر ..

وحينما نزور مراكز الإعاقة ..

ونرى ضحايا الحوادث ( الإرهابيَّة ) من اعاقات مختلفة

وحينما نرى شباباً من عمر الزهور اسيري الكراسي

المتحركة للأبد لأنهم غير قادرين على المشي ..

في المستقبل وحينما نرى ضحايا الحوادث (الإرهابيَّة )

من ارتجاجات في المخ وغيرها!!

حينها سوف تدرك عظم المصاب وحينها سوف تعرف تماماً

ان بيدنا شيء .. لكن ان نقدمه للمساهمة في التخفيف

من تلك الآثار السلبية المريرة..

انها دعوة صادقة من القلب ان نخاف الله فيما اؤتمنا عليه

أن نحافظ على ارواح الآخرين وألاّ يكون ارضاؤنا لأبنائنا

على حساب تعاسة الآخرين..

لتكن قرارتنا مع انفسنا مهما كانت بسيطة ..

مبنية على اساس وجود السلامة الامنية ..

وللنظر في اعين شبابنا .. ولنتخيل مستقبلهم المشرق

ونجاحاتهم المتألقة المتواصلة ..

فهل نفسد كل هذه الطموحات الحلوة و الاحلام الجميلة

بإهمالنا او تدليلنا لهم؟

حتى لو كانوا ليسوا ابناءنا .. فيكفي انهم ابناء الوطن

لكي نحرص عليهم ونقف معهم ونمهد لهم طريق الأمان

والسعادة والبعد عن المنغصات والحوادث ( الإرهابيَّة )

حفظ الله الجميع ..

وشفى من ابتلاه باصابات واعاقات والله من وراء القصد؟

/

/

/

إنتـَـر

إليك يا ( وطني ) الغالي ..

في أغلى مناسبة تمرُّ عليك ..

في ( عيد الفِطر ) المبارك ..

إليك يا ( وطن ) العز ..

إليك يا من أراك مع كل إشراقة يوم ..

نجماً يزدادُ تألقاً ..

وطناً يفيضُ عطاءاً ..

وعطاءاً يزداد تجدداً ..

/

/

إليك يا من افتخر بالانتماء إليك!!

يا من أباهي نفسي بك ..

يا من اجد نفسي فيك ..

يا من لا أستغني عنك ..

لأنك جزء من كياني ..

من كيان كل من ينتمي إليك؟

كل من يحمل اسمك ..

ويدين بدين الإسلام؟

الذي جعلته لك شرعاً ..

ومنهاجاً؟

/

/

إليك يا ( وطن ) الفخر ..

والأجداد ..

كل عبارات الشكر ..

والتقدير ..

على ما قمت به لي ..

ولغيري ..

على كل ما ضحيت به من اجلي؟

على كل ما أعطيتني اياه ..

على كل ما غمرتني به ..

من حنان دفَّاق؟

من حب صادق ..

من احتواء مُطلق؟

/

/

إليك يا( وطن ) العز ..

والأمجاد ..

يا من اظللتني ..

تحت سُحب سمائك ..

المحملة بالخيرات ..

يا من حملتني على ظهر ارضك ..

المشبعة بالطيبات ..

يا من زرعت فيَّ ..

صدق الولاء لك ..

ويا من جعلتني ..

أعشق ترابك وصحاريك ..

ارتوي بوديانك ..

وتضاريسك ..

ادمن هواءك ..

وعبيرك وأيما عبير !!

/

/

إليك يا ( وطن ) .. الآباء ..

والأحفاد ..

يا من يشدني الشَّوق اليك ..

وبقوة ..

كلما تذكرت اني بعيد عنك ..

كلما أحسست ..

اني بحاجة إليك ..

إليك يا من ارتاح لوجودي معك ..

على ارضك ..

وتحت سمائك ..

يا من لا اطيق بعداً عنك ..

لأنك الأهل والصَّديق ..

والحبيب؟

/

/

ترى كيف اشكر من حافظوا عليك؟

من ساهموا في بناء كيانك؟

من جعلوا منك صرحاً شامخاً؟

من رجال عظماء؟

كيف اشكر من رفعوا اسمك عالياً !!

من خلدوه في التاريخ ..

بأحرف من نور؟

من جعلوا منك رمز الوفاء ..

والعطاء؟

من رجال اوفياء؟

كيف اشكر من يسهرون على امنك؟

من كابدوا الكثير من اجلك ..

من جعلوا منك بلد الأمن ..

والأمان؟

من رجال شرفاء؟

/

/

اعذرني أيها ( الوطن ) الغالي ..

ان لم اقدم لك ما يليق بك ..

في يوم عرسك الكبير ..

في هذا اليوم الذي يعتز به ..

كل من ينتمي إليك ..

في هذا اليوم الذي يتسارع فيه ..

الجميع لتهنئة انفسهم ..

قبل تهنئتك به؟

لأنه يومهم وليس يومك فقط ..

لأنها فرحتهم ..

وليس فرحتك فقط!!

لأنه مجدهم وكرامتهم ..

وعزهم وأنفتهم؟

/

/

نعم ..

إليك يا ( وطني ) الكبير ..

الكل سبقوني بالتهنئة بك ..

قدموا لك كل ما تجود به انفسهم ..

اما انا !!

فحسبي ان اقدم لك حبي ..

على طبق من دعوات صادقة ..

بأن يحفظك الله من كل شر ..

بأن يحميك من عين كل حاسد؟

بأن ينآى بك عن الصَّغائر ..

بأن يبقيك الله ذلك الجبل الأشَمّ

الذي لا يهزه حقد الحاقدين ..

ولا تؤثر فيه اقوال الحاسدين؟

فالله أسأل يا ( وطني ) ..

ان يبقيك ذلك المعين ..

الذي لا ينضب؟

من الخير والعطاء المتواصل ..

بأن يبقيك مثال القدوة الصالحة ..

رمز التلاحم بين الراعي ..

والرعية ..

رمز السّلام بين الشعوب ..

بأن يبقيك بمثابة الأب الحانِي ..

الذي يتلمّس حاجات ابنائه ..

يقدمها لهم قبل ان يسألوا عنها!!

وان يبقيك بمثابة الأم ..

التي تحنُّو على ابنائها ..

وتتلمَّس لهم الأعذار حينما يخطئون ..

وان نبقى نحن بارين بك ..

مقدرين لكل صَنِيعُك ..

محتفظين بكل جميلك ..

كي نرده لك في يوم من الأيام ..

وعساه ان يوفيك حقك؟

/

/

أيا ( وطني ) الكبير ..

والكبير ..

ماذا يمكنني ان اقوله لك!

في هذه المناسبة الغالية ..

على قلبي وقلوب محبيك؟

لأعبِّر عن حُبِّي لك؟

ما يمكنني ان افعله معك!!

في هذه الايام الخالدة ..

التي يتسابق الجميع للإحتفال بها؟

لأثبت عمق انتمائي لك؟

ماذا يمكنني ان اقوله ..

وأفعله؟

سوى ان اخاف عليك ..

سوى ان ابقى معك ..

وبجانبك ..

سوى ان ادافع عنك ..

بكل ما أملك ..

ولآخر يوم في عمري ..

لِمَ لا وأنت أمي ..

وأبي؟

أنت ( وطني ) الكبير ..

الذي مازلتُ اتفيَّأ بظل حنانه ..

وأرتوي من رحِيقُ حبه ..

انه جزء من رد الجميل ..

وحسبي انه كذلك؟

.

[/RIGHT]

[%فزولها%]

كل عام وانتم بخير .وعاد عيدك ياوطن ..

واهنئ المليك والشعب السعودي ..

مودتي

[Ŗờờ7 έήŠấń❥]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـ الشوق ـلاك اخي الكريم الوحداني جميلة هي تلك الكلمات وفرحتنا لاتوصف بهذه المناسبه يكفي ان نعيش تحت ظل سماء هذا الوطن وطن المجد والعروبه الوطن الذي تضم سمائه تلك الأماكن المقدسه أطهر بقاع الأرض سلم لنا قلمك وسلم لنا الوطن الغالي دمت بخير ودام الوطن في امن وأستقرار مـ الشوق ـلاك

ملاك الشوق
كل الشكر على جمال ردك الراقي فدام الوطن في امن واستقرار
وتقبلى ودي وتقديري

[Ŗờờ7 έήŠấń❥]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيــــرالــــورد ~وحداااني~ اليوم الوطني .. يوم الأفتخار و الأعتزاز بتراب الوطن الغالي على قلوبنا وكل عام وانتم بالف خير ولا يفوتني قبل كل شيء ان ارفع تهنئة خاصة محمولة بكل باقات المودة والاحترام الى خادم الحرمين الشريفين حفظه الله والعائلة المالكة وكافة الشعب السعودي راجي من الله عز وجل ان يديم الخير على بلاد الامن والسلام وكل الشكر لك وحدااني على تميز موضوعك ~عبير الورد~

عبير الورد
اللهم امين كلمات وعبارات وطنيه صادقه تقبلي
شكري وتقديري

[ديمه2010]

يابويه هو فيه وطن اصلا داااااا كلهم اجانب ولو يطولوا يخرجوك برا الوطن