رد على مشاركة يـــاســـر ؟ دائما عندما نريد ان نرجع الماضي باشواقه وبحبه
كما نريد ان نرجع يوم ان كنا صغارا
الصفحة البيضاء لاتقف عندما يكون هناك الحب والشوق على عهده
فقد تتجدد الصفحات كل يوم بل كل ساعه وربما في كل لحظة تنفس الهواء
الحب لايتغير الامع الاخطاء وانا عاد لايعود كما كان فقد تكون هناك ثغرات
والسوال كيف نملي هذي الثغرات بالصدق والاخلاص لمن احببنا
---------------------
اهنيك اخوي على هذه الكلمات التي حينما اقرائها اشعر بصدق احاسيسها
اتمنالك التوفيق والمزيد من كتباتك
y
اخي الكريم ياسر
اشكر لك مرورك العاطر وحقيقة ان ما قلته لينم عن تفهمك لتلك المعاني ولتلك المشاعر الجياشة التي تلم بقلوب فئة معينة من البشر وصدقت في ان الحب لايعود كما كان مع الاخطاء لانه مثل الصفحة البيضاء التي يلوثهااية خطوط او نقاط سوداء ولكن الامل دائما يدفعنا لمعاودة الكرّة فلعل ما انشرخ تصلحه الايام مع اننا نعرف ان العطار لا يصلح ما افسده الدهر ولكنها غريزة في البشرية التكرار والتكرار الى ما لا نهاية من التجارب والاختبارات
سيدي الغالي المبدع / السيـــف...
لقد جعلتني كلماتك القويــه في معانيها ان اهذي واهذي واخربش..
واتمنى ان تنال خربشاتي اعجابك وان ترتقي لكلماتك العذبــه..
لقد رسمت لنا لوحة فائقة الجمال...
رسمتها اناملك باتقان...
فيها تالق العزف...
واشرقت الكلمات..
وتوهجت الحروف ...
وانسابت منها لغة معبرة..
ابدعت في صياغتها...
=====
سجل اعجابي سيدي الغالي / السيــف...
أرق تحيه..
..خالد...
اشكر لك مرورك الكريم على صفحة بثت فيها قلوبنا بعض من الاشجان
لعلها تخفف وطأة الالم الذي يعتصر بأيامنا البائسة ولكن تلك الاهات التي
خرجت اخرجت معها بعض الدماء التي نزفت وسط اجواء من اللوعة والحسرة
الحب الصادق حتما سيعود يوما شامخا مترفعا عن سفاسف الامور 00
لأنه كالشجرة جذورها تضرب في أعماق الأرض 00 تهب الرياح على أغصانها وأوراقها 00
تهتز وتتمايل وقد تترنح لكنها لا تسقط بل تبقى واقفة امام كل التيارات المعاكسة 00
استمتعتُ بقراءة نصك وتذوقت الجمال والروعة من خلال حوارك المبدع 00
وان تواجدك في صفحة اشجاني
شرف كبير لي لم تكن تتوقعه احلامي
فاشكرك على هذا التوقيع في صفحتي
والذي صاحبته انغام من العزف المنفرد الصارخ
بقصة الشاعرية والرقه
وهل يمكننا معشر البشر ان نتكلم بلغة اخرى
غير لغة الآهات والانين حقيقة ان من اصبح يتكلم بلغة الامل
في هذا الزمان قلة ولكنهم يشتركون في صفة حب
ملأ الفراغ لديهم باغماضة العين ولكن الحالم
لايستطيع الاغماض فالعين جافاها المنام
والقلب تتردد في اصدائه كلماتها والعقل مشتت بين طلب الراحة
وبين محاولة استنهاض القلب فتاهت افكاره وتاه معه حلمنا
نعم يا اخي اننا عندما نأتي تكون قلوبنا فوق اكفنا
ليروا كم هي حزينة نبضاته وكم هي مؤلمة صرخاته
ولكن لماذا تلك القلوب قاسية ماذا جرى بالله عليك
لقلوبهم وما الذي اصم اذانها عن سماع الحقيقة
ولماذا تلك العيون الفاتنة لا تستطيع الرؤية في وضح النهار
وما الذي اعماها عن رؤية الحقيقة
اسئلة واسئلة كثيرة تتوارد الى اذهاني
ولكنني لا اجد لها اجابات معروفه ولا ادري هل انا الحالم
الذي يجب ان استمر في احلامي للابد ام انا الســيف
الذي يجب ان ينهي بحد نصله هذا الالم والمعانة
التي لاحدود لمقدار ما فيها من انين الجروح
ومرة ثانية اخرى اشكر لك تواجدك الممتع
والرائع جدا في صفحة من ايام اخوك الحالم
وعسانا انشاء الله نرمي بما مضى في سلة الماضي
وتنسى هي وننسى نحن للابد لحظات اليمة من العمر