صـــــباح الورود المعطره سيدي
بريق الحرف يظهر بين سطور حضورك
وصفاء قلمك أكتسح أركان الخاطره
اعجبنى ردك النفيس على حروفى التى نثرتها
حضور رائع
كل الشكر والإحترام
انا هنا
ماتغيرت ....ولاتغير مكاني
غيروك الناس ...واخذك الحلم مني
رحلت ...وجاي الحين تسال "ويني"
انا هنا
فـي مكان اول لقا
تتذكريه ؟
وحتى لو ذكرتيه
ماعاد لي قلب يحب ...ولا الحب ابي طاريه
انا هنا
ماتغيرت ....ولاتغير مكاني
غيروك الناس ...واخذك الحلم مني
رحلت ...وجاي الحين تسال "ويني"
انا هنا
فـي مكان اول لقا
تتذكريه ؟
وحتى لو ذكرتيه
ماعاد لي قلب يحب ...ولا الحب ابي طاريه
صغيرة
كنت هنا زميل حرف
تقبلي مروري
وعذرا لهذياني
دمتي كما تحبين
يامن تظن ان ايامي قد لفظتك
اما تعلم أن قلبي لازال ينبض بين يديك
دعوتك لنرقص رقصة الوداع
تلك رقصتك على رفات عمري
فأيامي من بعدك هباء
دعوتك لنشرب نخب الحزن الأخير
فمن بعدك ما عاد لي وجود
ابعـــــــــــاد فكر
جميلة هي عباراتك ، بديعة هي كلماتك ،
ورائع هو مرورك
لا أعرف من أين لي كلمات شكرٍ تفي بحقك
أخي !
فكلمات ردك جعلتني مبتهجه
لك مني جزيل الشكر على
هذا المرور الكريم
///
\\
/
يا سيدتي
أتقولين أنك بحثتي ولم تجديه؟؟
""""""""""
"""
ألا تعلمين أنه وإن فارقكِ أو غاب عنك ِ
تطول ساعاته صمتاً
ويسكب كؤوس وحدته مراً
يصرخ الأه بأعماقه كإعصاراً
حتى ينتزع الروح شهقاً
وينثر خفقاته كشظايا بركاناً
تشوه معالم وجوده جمراً
كيف له أن يبتعد
وهو من ينتظر منك همساً
كلمة حباً حرف وداً
حتى تفيض أورته دماً
يخط بها لعينيك ِرسالة عشقاً
يقف بها على الأطلال
يرويها في وصفك ِ مدحاً
يناجي بك كل المدارات
يدندن بذاته قرباً قرباً
ما كان مناه إلى المكوث
بين كفيك ِ أمام عينيك ِ ليلاً
ليضع بينهما مخطوطات عشقه
ويضيف قبلته بليلك سراً
كيف له أن يبتعد كيف؟؟
كفاني ببعثراتي على ما أقول
خيراً من ألف شاهداً ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
الراقية صغيرة..على الحب
يا كبيرة القلب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
زاخرة لغتك بصدق المشاعر
وأينما توجهتي في الكتابة
هطلت علينا مطراً
من جمالاً و رقياً و ضياءاً..
أحرفك لها مرور ذاك النسيم
المعبق برائحة الليلك والياسمين ..
ما أجملك ..
///
\\
/
يا سيدتي
أتقولين أنك بحثتي ولم تجديه؟؟
""""""""""
"""
ألا تعلمين أنه وإن فارقكِ أو غاب عنك ِ
تطول ساعاته صمتاً
ويسكب كؤوس وحدته مراً
يصرخ الأه بأعماقه كإعصاراً
حتى ينتزع الروح شهقاً
وينثر خفقاته كشظايا بركاناً
تشوه معالم وجوده جمراً
كيف له أن يبتعد
وهو من ينتظر منك همساً
كلمة حباً حرف وداً
حتى تفيض أورته دماً
يخط بها لعينيك ِرسالة عشقاً
يقف بها على الأطلال
يرويها في وصفك ِ مدحاً
يناجي بك كل المدارات
يدندن بذاته قرباً قرباً
ما كان مناه إلى المكوث
بين كفيك ِ أمام عينيك ِ ليلاً
ليضع بينهما مخطوطات عشقه
ويضيف قبلته بليلك سراً
كيف له أن يبتعد كيف؟؟
كفاني ببعثراتي على ما أقول
خيراً من ألف شاهداً ..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
الراقية صغيرة..على الحب
يا كبيرة القلب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
زاخرة لغتك بصدق المشاعر
وأينما توجهتي في الكتابة
هطلت علينا مطراً
من جمالاً و رقياً و ضياءاً..
أحرفك لها مرور ذاك النسيم
المعبق برائحة الليلك والياسمين ..
ما أجملك ..
لك بساتين ورد وريحان
لروحك أرق السلام..
الشظايا..
’,.
الشظايا
تتسابق حروفي مع حبر قلمي كي تسطر لك بحروف من نور
تعبيره الدفين عن خالص شكري
للنور الذي اضفيته بوجودك بصفحتي المتواضعة
أشكرك للإطرائك المميز
و لتواصلك الراقي
و لتلك اللفته هنا