..هذي قصه حقيقيّه كان بطلها شخص عادي وكان لهو محبوبه كأي شخص
في هذه الدنيا..
وكان حبه لها لايوصف,ولاكن يأبا الزمن إلا أن يلعب دوره المعتاد بين الأحباب
ويفرق بينهم وهذا هو حكم القدر مع بطلنا..
ماراح أطول عليكم أصلاٌ القصه ماتبي شرح واضحه.
وهذي هي القصيده تبين وتوضح حجم المعاناه..
*$--(ثـمـان سـنين)--$*
غابت ثـمان سـنين حـلٍِ وـترحـال
غابـت ثـــــــمانٍ كـلهـن مـدلـهـمّه
قضيـتها بالـحـب والـشـوق رحّـال
حـــــبٍ تـخـطى كـل يائـسٍ وهـمّه
سئلت عنها سـنين وشهـور وليال
ولا فـيـه فــجٍّ غـيـر وجـّهـت يـمّه
وبعد الثمان اللي تعبهن برىالحال
جـاب الـزمـان الـكـارثـه والـمطمّه
جاني ولدها يـبتـسـم بين الأطـفال
ومن بـسمته ذكرت أنا بـسـمة أمّه
شـفـته وصاح بـداخـلي كـل الأمال
بصوتٍ عجزت بصوت الأمال ألمّه
ركضت يمّه ودمعي علىالخد همّال
ومن زودشـوقي قمت بالحيل أظمّه
ولحظةحظنته والطفل في يدي مال
شـمـيـت ريـحـتـها على طرف كمّه
وأستلهـمت نفسي مـقاديـم الأدهال
وتـم الـــظـيـاع وأكــدت لي مـتـمّه
اليوم بـنت الـناس في بـيـت رجّال
وحبٍ عـلى غير الشرف لي مذمّه
مجبور أعودوأشـتـكي لكل الأجيال
بـنـفـسٍ حـزيـنـه نـاحـله مـستـلمّه
غصبٍ يعود شاعرٍ سكته برورمال
يـمـوت يـحـيـى يـنـدفـن مـايـهـمّه
وشكراٌ..
العرض العادي
