جرحتني الدنيا وجعلتني اعيش في الدنيا مجبور ..
دائما اشعر بأن خاطري مكسور..اثقلتني الهموم والامور..
ترى من يكفكف دمعي...
ويخفف المي..
ليس لدي سوى قلمي..
يخرجني من طريق حيرتي واحزاني ..
ودموعي واشجاني...
ومن يأسي ...
ومن نفسي التي تبكي...
آهٍ ياصبر..
صبرني على الهجر...
وعلى زمن الغدر...
فقد ضاعت سنين العمر..
وأنا الملم في الروح..
واداوي الجروح...
ترى متى يأتي يوما .؟
ويستريح فيه ذلك الجريح..
لا اريد عطفكم ولكن حبكم لي هو منتهى سعادتي
صحفي الحياه